الصفحه ١٨٠ :
فمن الذي يأتي
بفتح بين
ينجي الورى من
غمرة الحيران
فالله يجزيه
الذي هو أهله
الصفحه ٣٤٩ : سبابهم مضغ أفواههم وطعام
حلوقهم وقربتهم التي يتقربون إلى الله بها. وليتهم فعلوا ذلك عن جدارة وكفاية
الصفحه ٣٧ : : (إِنَّا جَعَلْنا ما
عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً*
وَإِنَّا
الصفحه ٢٠ :
والله لو أن
الدليل مكانها
ما كان ذلك منه
في امكان
هذا ولو
الصفحه ٣٥٧ : ].
وهو سبحانه ينادي
عباده يوم القيامة بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب ويقول : «أنا الديان لا ظلم
اليوم
الصفحه ٥٩ : يَقُومُ
الْأَشْهادُ) [غافر : ٥١] كما
أخبر سبحانه أن جزاء السيئة مثلها ، وأن جزاء الحسنى مغفرة من الله
الصفحه ٢٠٦ : جنباه وجبهته حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان
مقداره خمسين الف سنة» الحديث بطوله رواه أحمد ومسلم
الصفحه ٢٤٩ : يكون
فرعون قد أنكر تكليم الله لموسى وفوقيته على عرشه ، كما أنكرهما الجهم وشيعته. فمن
إذا أولى بفرعون
الصفحه ٢٧٩ : بها فأنكر أنه غشي الجارية
فقالت له : ان كنت صادقا فاقرأ قرآنا فأنشدها هذين البيتين :
شهدت بأن
الصفحه ٣٣٧ :
نملك للقرآن دفعا أو نستطيع له ردا ، وكذلك حالكم معهم أيها المتأخرون من الأشاعرة
فأنتم منهم كما نحن
الصفحه ٥٢ : المركب وفوقه ثوب التعصب ما اجتمع هذان الثوبان على أحد إلا أدخلاه في لجج
الباطل ومتاهات الضلال وزينا له سو
الصفحه ١٩٥ : بالبرهان ان كنت مثبتا أو معطلا والا فالزم
غرزك واعط القوس باريها ولا ترد من الموارد ما لا تعرف له صدرا
الصفحه ٢١١ :
وكذلك ثبت أن روح
المؤمن حين تفارق جسده عند الموت تصعد بها ملائكة الرحمة حتى تقف بين يدي الله عزوجل
الصفحه ٨٩ : فلست والله برابع لهم ، بل اختار لنفسي مذهب الحمير والثيران ،
فأعيش كما تعيش بلا عقيدة ولا إيمان
الصفحه ٢٤٠ :
شهدت له الحفاظ
بالاتقان
واقرأ كتاب
الأثرم العدل الرضى
في السنة الأولى
امام