الصفحه ٥٨ :
فالقلب بين
أصابع الرحمن
الشرح
: إذا كان الله عزوجل قد أجرى مقاديره على العباد وحكم فيهم بما شا
الصفحه ٣٩١ : الأو
لى وسنة ربنا
الرحمن
فالله قد فطر
العباد على التفا
هم
الصفحه ٢٤٧ :
أهل الضلالة
والشقا علمان
الشرح
: ويقول صلوات الله
وسلامه عليه «لو كنت متخذا من أهل الأرض
الصفحه ١٥٠ :
اغتذت بلبانه ،
منهم ذلك المارق المسمى بالخواجه نصير الدين الطوسي ، وما كان الا ناصر للكفر
والالحاد
الصفحه ٢٤٦ : لو كنت
الخليل لواحد
في الناس كان هو
الخليل الداني
لكنه الأخ
والرفيق وصاحبي
الصفحه ٣٥٠ :
وخصومنا قد
كفرونا بالذي
هو غاية التوحيد
والإيمان
الشرح
: إذا قلت من لي
بفلان كان
الصفحه ٣٥٨ :
الأحاديث التي
قد صرحت بالفوق
للديان
وذكرت أن الله
ليس بداخل
الصفحه ٢٢٤ : بلفظ الاين ، واجابته على سؤاله ولو كان السؤال
فاسدا لنبهه صلىاللهعليهوسلم وبين له أن ذلك لا ينبغي في
الصفحه ٣٦ : الجبار بيده كما في الحديث.
وعن علي رضي الله
عنه «تكون الأرض فضة والسموات ذهبا» وقيل تصير الأرض جنانا
الصفحه ٨٤ : : ٢٦ ،
٢٧] وزعمت أن له يمينا كما قال سبحانه : (وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) [الزمر : ٦٧
الصفحه ٢٨١ : تَطَؤُها وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً) [الأحزاب : ٢٦ ،
٢٧].
وأما قوله : واذكر
حديثا للبراء الخ
الصفحه ٣٣٣ : بشبر صارخا
بأذان
أنا تأولنا كما
أولتم
فأتوا نحاكمكم
إلى الوزان
الصفحه ١٧٩ :
للقلم قال له اكتب
، بدليل الرواية الأخرى «أول ما خلق الله القلم قال له اكتب» بنصب اوّل على
الظرفية
الصفحه ١٢٢ : سمعه ، فجمعوا بذلك بين التجهم والاعتزال وصاروا
كصاحب ثوب له علمان ، ولقد حكم بكفرهم من أجل هذا الذي
الصفحه ٣٧٨ : الملعونين ، فويل لهم إذ يشتمون
حملة العلم والدين ويسبون جند الله والقرآن وكان بوسع أهل السنة والحديث أن