الصفحه ٢٧٤ :
وكتابه هو عنده
وضع على الع
رش المجيد
الثابت الأركان
اني أنا
الصفحه ٢٩١ :
يخلق هذا العالم ،
ثم ابتدأ الخلق ، وكان هذا مما أعان الفلاسفة عليهم حيث أوردوا عليهم أنه يلزم
حدوث
الصفحه ٦٨ :
أبصرته
واذ ما أبصرته
ابصرتنا
وكان يرى قبحه
الله أن الانسان إذا بلغ درجة من الصفا
الصفحه ٢٥٦ :
لكنها والله
أنفع منكم
للأرض في حرث
وفي دوران
نالت بهم خيرا
الصفحه ٢٧٧ : . فقالت : في السماء. ثم قال لها : من أنا.
فقالت : أنت رسول الله. فقال لسيدها : أعتقها فإنها مؤمنة». فهذه
الصفحه ٧١ :
لأمته أن يتأدبوا
في حق الأنبياء ، وأن لا يفضلوا أحدا منهم بخصوصه على آخر بخصوصه وان كان المفضل
هو
الصفحه ١٢١ : الله
عنه ، وكان سبب اعتزالهم أن رجلا وقف على مجلس الحسن وسأله عن حكم مرتكب الكبيرة ،
وهل هو مؤمن أو
الصفحه ٤١٥ :
من أدران التعطيل
والالحاد ، لم يتبعوا فيها الا ما قاله هو سبحانه ، من غير تحريف له عن أصل وضعه
الصفحه ٤٣٠ : التي يجب أن يقوم بها العباد نحوه ،
ولينصحن لرسوله ببيان ما يجب له على الناس من محبة وتوقير وطاعة واتباع
الصفحه ٢٧١ : المراد بها عندية
مكان. والثالث : في سورة التحريم قوله تعالى : (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٧٦ : عبد المطلب عم النبي صلىاللهعليهوسلم قال «كنت في البطحاء في عصابة فيهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤ : يكون لي نعم العون على ما أنا بسبيله من ذلك ، وان يشرح له صدري ، ويسير
لي أمري ، انه واهب النعم
الصفحه ٢٨٤ :
المقام المحمود هو الشفاعة العظمى ، وذكر عن مجاهد أن المقام المحمود هو أن الله
تعالى يجلس رسوله معه على
الصفحه ٤١٧ :
بالظلم والبهتان
والعدوان
قد حملوك شهادة
فاشهد بها
ان كنت مقبولا
لدى الرحمن
الصفحه ١٨٧ : الثبوت ، وإنما
يصفون بها أمرا افتراضيا صرفا لا حقيقة له، وكأني بك أيها القارئ تنظر إلي في دهشة
وتسألني في