الصفحه ٢٨٠ : أو أمره كما يزعمون في غير هذا
الموضوع وقد كان معه جبريل ملك الوحي وقتئذ ، وقد ورد أنه استشار جبريل
الصفحه ١٠٩ : مسموعا من الله عزوجل مباشرة كما في تكليم موسى عليهالسلام ، فالمخلوق هنالك هو نفس السمع الذي هو أدرك
الصفحه ٢٠٩ : الْفَجْرِ كانَ
مَشْهُوداً) [الاسراء : ٧٨]
يعني تشهده الملائكة ، ثم يعرجون الى الله بالأعمال بعد الفراغ من
الصفحه ٣٣ :
البنيان التي لا
حس ولا حركة ، فكيف حال من كان يجامع أهله ثم أنقضت تلك الحركات قبل أن ينزع عنها
الصفحه ٢٦٥ :
كلها وهل يقبل هذا
عقل عاقل ، ولو كان حقا ما تقولونه لزم أن لا يكون الوحي والقرآن مصدر هداية للناس
الصفحه ٤٢٢ : ء
صفاته تعالى كما تقول المعتزلة لم يمكن إثبات الأسماء والأحكام وكان ذلك كله ظاهر
البطلان
الصفحه ٢٦٤ :
يذكر ضده ويصرح به
في كل مجتمع وزمان ، هل ترونه كان عاجزا عن قوله استولى بدلا من استوى ، أو عاجزا
الصفحه ١٦٢ :
ما شاء كان
بقدرة الديان
ومشيئة الرحمن
لازمة له
وكذاك قدرة ربنا
الرحمن
الصفحه ٢٥٧ : إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢]
وقوله (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ
الصفحه ٢٦ : نزل فذبحه ، وكان ذلك بفتوى أهل زمانه
من التابعين ، فشكر له صنيعه أهل السنة والجماعة.
ثم أخذ هذا
الصفحه ٧٧ : العقل
باستحالة ذلك المعنى على الله. وأما ان كان الخبر آحادا فما عليك إلا أن تكذب به
وتنكر ثبوته أو تدعي
الصفحه ٣٩٢ :
حاشا كلام الله
فهو الغاية القص
وى له أعلى ذرى
التبيان
الشرح
الصفحه ١٥٧ : أن الكلام ليس صفة لله
قائمة به ، بل مخلوقا له منفصلا عنه ، كما ينكر على الكلابية والاشعرية جعلهم
الصفحه ٢٠٥ : كتاب الله ، وفي كل منهما قدر العروج بالأزمان
، ففي سورة المعارج قدر ذلك بخمسين ألف سنة ، قال تعالى
الصفحه ٣٥١ : عليهم مثل
ما خرج الألى
من قبلهم بالبغي
والعدوان
والله ما كان
الخوارج هكذا