الصفحه ١٦٨ : ، وكان كما قلنا تلميذا وفيا لفلسفة أستاذه ، ولكنه من جهة أخرى كان يريد
مصانعة المسلمين ومداهنتهم حتى لا
الصفحه ٢٤٥ :
يكونوا يحتسبون فعرفوا زيف ما كانوا عليه من باطل وبهتان ، وأن الحق كان مع خصومهم
من أهل العلم والإيمان
الصفحه ٣٣٦ : قاب
قوسين أو أدنى. وأن عيسى عليهالسلام قد رفعه الله إليه ببدنه كما نطقت بذلك الآيات من سورتي
النسا
الصفحه ١٢٠ : بأن القرآن مخلوق خلقه الله كما خلق
السموات والأرض وسائر المخلوقات ومعنى كونه تعالى متكلما عندهم إنه
الصفحه ٢١٢ :
المعنى ، والثاني تنزيله القرآن من عنده كما نطقت به الآيات في مثل قوله تعالى : (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوسلم حتى قرب من سدرة المنتهى وجميع الحكماء اتفقوا على أن الله
والملائكة في السماء كما اتفقت جميع
الصفحه ٣٩٣ :
صلى عليه الله
ما هذا الذي
يأتي به من بعد
ذا ببيان
ما ذا يقول
الصفحه ١٣٨ : مضافا الى الله وبين ما كان
من الأوصاف كذلك ، فيقول أن الله قد أخبر في القرآن بأن القرآن منه كما في قوله
الصفحه ٦٧ : الله حل في الناسوت ، أي في
جسد عيسى وكما ادعاه في الاسلام السبأية أتباع عبد الله بن سبأ الذي قال هو
الصفحه ١١١ :
لا يقبل التبعيض
في الأذهان
ما ان له كل ولا
بعض ولا
حرف ولا عربي
ولا عبراني
الصفحه ١٩٢ : اصطلاح الفلاسفة الذين فارقوا الوحي واعتصموا بفلسفة اليونان فإنهم يزعمون أن
التقابل ان كان بين الوجود
الصفحه ١٩٠ :
قال بعد ذلك فإذا
لم يقل الجهمي بأن الله فوق عرشه مباين لخلقه ، كان عليه حينئذ أن يقول بما ذهب
إليه
الصفحه ٧ :
أعرف وله أطلب
وإليه أقرب ، وكلما كان لها أنكر كان بالله أجهل وإليه أكره ومنه أبعد ، والله
تعالى
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوسلم كان يعرف ربه حق المعرفة ، وأنه لا أحد من الخلق يمكن أن
يكون علمه بالله عزوجل مساويا لعلم رسوله به
الصفحه ٢٦٣ : اعتقاده ، فلأي شيء لم يصرح به الرسول
صلوات الله وسلامه عليه كما صرحتم أنتم به في حق الله عزوجل. لا بد أن