الصفحه ٢١٠ : الجبار جل جلاله
وتقدست أسماؤه فدنا منه حتى كان قاب قوسين أو ادنى فأوحى الى عبده ما أوحى وفرض له
خمسين
الصفحه ٣٦٣ : على كفرهم وضلالهم ،
ويقلدهم تقليدا أعمى بلا نظر ولا معرفة.
ثم يدعوهم الشيخ
مرة أخرى إلى أن يقوموا
الصفحه ٣٥٢ : والتهوين من شأنها ، ويسلون على رواتها والمتمسكين بها
سيوف البغي والعدوان ، مرة باليد ومرة باللسان ، فهم
الصفحه ٥٦ : كانت تفوقهم عشرات بل مئات المرات. وكذلك ما فتحوا قلوب الناس
للهدى وحببوا إليها الإسلام بمثل هذه الآرا
الصفحه ٢٧٤ : إيراد ما
تضمنته السنة الصحيحة من دلالات واضحة واشارات صريحة لا تخفى الا على من أعمى
الهوى والتعصب بصائر
الصفحه ١٨٦ : استواؤه تعالى على عرشه بمعنى علوه وارتفاعه على العرش بذاته على الكيفية التي
يعلمها هو سبحانه من أظهر ما
الصفحه ٣٦٨ : الوحي المنزل من السماء ، وأبوا أن يميلوا عنه إلى
مقالات من صنع مبطلين سفهاء ، وإن سموا أنفسهم محققين
الصفحه ١٣٠ :
حسنات ما فيهن
من نقصان
وانظر الى السور
التي افتتحت بأح
رفها ترى سرا
عظيم
الصفحه ٢٣٤ :
وروى ابن نافع
الصدوق سماعه
منه على التحقيق
والاتقان
الله حقا في
السما
الصفحه ١٠١ : علمه متعلق بكل ما من شأنه أن يعلم لا يعزب عنه من ذلك شيء ، فهو يعلم ما يحدث
به المرء نفسه ، وما يرد على
الصفحه ٧٨ :
بحران
عطل ركابك
واسترح من سيرها
ما ثم شيء غير
ذي الأكوان
لو كان
الصفحه ٤١ : عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال «القبر اما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر
النار» وأنه مر بانسانين
الصفحه ٤٢٤ : نفته القدرية والمعتزلة ، بل يؤمنون
بالقدر خيره وشره حلوه ومره من الله تعالى كما قال تعالى : (ما أَصابَ
الصفحه ١٩٦ :
وأولاء ما صانوه
عن حيوان
الشرح
: يريد المؤلف في
هذا الفصل أن يضيق الخناق على الخصم وأن يلزمه
الصفحه ١٩٧ : تابعا لوجود ما
تقوم به من الأعيان ، فإذا أقر بالأول ، وهو أنه تعالى قائم بنفسه يسأل عن النسبة
بين الله