الصفحه ٣٤٨ :
والآثار ، فإن من لم يكتف بهما في دينه وعقيدته فلا كفاه الله أبدا ما يلقى من
زمانه من خطوب وأرزاء ، ومن لم
الصفحه ٤١٦ : فافعل بنا ما أنت أهل له من الكرم والجود فنحن العبيد
وأنت الرب ذو الفضل والاحسان ولكنكم لن تقدروا على مثل
الصفحه ٣٢٢ : السليمة التي لم تفسد بالتقليد الأعمى ، يعتبرون خطابه نصا قاطعا في
الدلالة على ما قصد إليه منه دون ان يتطرق
الصفحه ٢٦ : يصليه على
ما ليس من
أفعاله حر
الحميم الآن
لكن يعاقبه على
أفعاله
الصفحه ٣١٩ : من الالفاظ المشتركة التي تحتمل أكثر من معنى ولا هو منقول من حقيقته إلى
مجازه ، بل إذا تعدى بعلى
الصفحه ٢٠٧ : المض
مون منه بأوضح
التبيان
فانظر الى
الإضمار ضمن يرونه
ونراه
الصفحه ١٣ : ) [الحشر : ٢١]
الآية : (وَما يَعْقِلُها
إِلَّا الْعالِمُونَ) [العنكبوت : ٤٣]
وقد اشتمل منها على بضعة
الصفحه ٢٤٢ : الاعراف
عند الاستواء
فيها وفي الاولى
من القرآن
وانظر إلى ما
قاله ذو سنة
الصفحه ١٥٣ :
جميعا ما ألفينا هذه المقالات والمذاهب مذكورة على هذا النحو البديع من الدقة
والبيان ، فجزاه الله عن
الصفحه ٧٥ : ء : ١٥٧ ،
١٥٨] فإضافة الرفع إلى ضمير عيسى عليهالسلام في الآيتين يدل على أنه رفع كله ويرد على من زعم أن
الصفحه ٩٢ :
، فيقول قد كان لنا فيما مضى ملوك عاندوا الرسل وكذبوهم فيما جاءوا به من اثبات
إله فوق العرش متكلم بكلام
الصفحه ١٤٩ : ما قاله ابن
سينا ، ذلك الفيلسوف الملحد ، ومضت عليه أمة من بعده
الصفحه ٣٢٦ : إلى مفرد ومركب ، وأن اللفظ في التركيب غيره حال الإفراد سهل عليك ان تعرف
سبب الضلال ومصدر ما يقع من خلط
الصفحه ٢٢٥ : الذي وضع اللفظ لافادته كلا والله ما قصد الرسول الى غير هذا
المعنى ، ولا فهم المخاطب من اللفظ سواه
الصفحه ٣٤١ : المتماثلين وتسوون بين
المختلفين ، ومرة تؤولون وأخرى تحرمون التأويل وتسطون عليه بالإنكار.
والحق أن هذه