الصفحه ١٩٢ : يستلزم الاتصاف بأحدهما أي بالملكة أو بعدمها الا فيما هو قابل للاتصاف بهما
فلا يوصف بالموت مثلا الا ما من
الصفحه ٢٥٧ :
الا باذن الواحد
المنان
وكذاك نزه نفسه
عن والد
وكذاك عن ولدهما
نسبان
الصفحه ٢٩٥ : والسنة الصحيحة فلا سبب له الا التأويل
الباطل الذي هو في الحقيقة تحريف للكلم عن مواضعه وعدول بالألفاظ عن
الصفحه ٣٤٠ :
فإذا تساعدنا
جميعا أنه
ما بيننا لله من
قرآن
إلا كبيت الله
إضافة المخلوق
الصفحه ٤١٥ :
من أدران التعطيل
والالحاد ، لم يتبعوا فيها الا ما قاله هو سبحانه ، من غير تحريف له عن أصل وضعه
الصفحه ٣٣ : من الرطب ثم دخل هذا الوقت قبل تناوله هل تبقى يده ممدودة
هكذا سائر الأزمان؟
ألا تبا لعقل يقدم
على
الصفحه ٦٦ :
منه بالحقيقة ، حيث لم يشاهدوا الا الله وقت عبادتهم العجل (١). فانظر إلى كذب هؤلاء الدجاجلة المارقين
الصفحه ٩٨ : أن كل ذلك محال حذرا من الوقوع في التجسيم
والإمكان.
* * *
فصل
وأتى فريق ثم
قال ألا اسمعوا
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوسلم ، فإن الله عزوجل لا يعبد إلا بما شرع هو ، لا بما يسوق إليه الهوى أو تزينه
النفس والشيطان ، كما
الصفحه ١٠٤ : الأوصاف
والأفعال والأ
سماء حقا ذانك
الوصفان
ولأجل ذا جاء
الحديث بأنه
الصفحه ١١١ : هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ إِنْ هذا إِلَّا
قَوْلُ الْبَشَرِ) [المدثر : ١٩ ، ٢٥]
وكما وصفه بذلك أيضا
الصفحه ١٢٤ : كماله إلا أن خطأه أهون من خطأ الأشعرية ، ولهذا لم يستطيعوا
أن يردوا عليه ببرهان جلي ، فإن ما قاله أقرب
الصفحه ١٣٠ : الشأن
لم يأت قط بسورة
الا أتى
في أثرها خبر عن
القرآن
اذ كان
الصفحه ١٣٢ : لرسالة
المبعوث الا تبليغ كلام من أرسله من أوامر ونواه ، واخبار بلا زيادة ولا نقصان ،
كما قال تعالى : (يا
الصفحه ١٣٧ : الا له الخلق والأمر فدل ذلك على أن الخلق غير الأمر وأنها بعد الخلق سخرت
بالأمر ، وهذا أمر من الوضوح