الصفحه ١٣ : ء الله كتابا مستقلا متضمنا
لأسرارها ومعانيها وما تضمنته من كنوز العلم وحقائق الإيمان ، والله المستعان
الصفحه ٤٨ : ، ويخدعهم عما وراءها من كفر وباطل وسم قاتل وليسوا بأهل حقائق ومعان لأنها
تحتاج في إدراكها إلى سلامة فطرة
الصفحه ١١٨ : يتكايس ويدعي الفلسفة فيفرق بين ذوات هذه الحروف ، يعني
حقائقها الثابتة التي هي بها هي وبين وجودها ، فيقول
الصفحه ١٤٥ : معنى الفلسفة وأشهر الأقوال أنها البحث عن
العلل والمبادي الأولى للموجودات وإدراك الحقائق الثابتة للأشيا
الصفحه ١٤٧ : امكان
لا يقبلون حقائق
المعقول الا
في مثال الحس
والأعيان
ومشارب
الصفحه ١٥٤ :
قلب الحقائق
أقبح البهتان
ونظير ذا أخوان
هذا مبصر
وأخوه معدود من
العميان
الصفحه ١٥٥ : اثباته للمسلوب عنه ذلك المعنى ، وهذا من قلب الحقائق ، وهو أقبح أنواع
الكذب ، ونظير هذا اذا كان هناك أخوان
الصفحه ١٨٧ : هؤلاء المعطلة قد
علموا من حقائق التنزيه ما لم يعلمه الله ولا رسوله ولا أحد من سلف هذه الأمة؟
وإني أقول
الصفحه ٢٤٤ :
ما لم يكن للقوم
في حسبان
وبدا لهم عند
انكشاف حقائق ال
إيمان أنهم على
الصفحه ٣٠٦ :
فجعلتم الاثبات
تجسيما وتشبيها
وذا من أقبح
العدوان
فقلبتم تلك
الحقائق مثل ما
الصفحه ٣٠٨ :
لم تطق حمل حقائق القرآن ، ولا أراد الله لها أن تزكو بآياته وتحسن الفهم لمقاصده
وغاياته ، فارتكست في
الصفحه ٣٦٩ : جعلتم ذا
مجازا صح أن
ينفي على
الاطلاق والإمكان
وحقائق الألفاظ
بالعقل انتفت
الصفحه ٧٢ : الخذلان
أمثال ذا
التأويل أفسد ه
ذه الأديان حين
سرى الى الأديان
الصفحه ٢٠٢ :
حوبا بمن
وبدونها نوعان
إحداهما هو قابل
التأويل والأ
صل الحقيقة
وحدها ببيان
الصفحه ٢٨٥ : أضلتهم عن سواء السبيل.
* * *
فصل
في جناية التأويل على ما جاء به الرسول
والفرق بين المردود منه