الصفحه ٣٣٢ : حقائقها ، وتأويل ما أخبر الله به من الوعد
والوعيد هو وقوع ما أخبر الله به من ذلك وهكذا.
فقوله تعالى
الصفحه ٣٠١ : فابتدع طريقة أخرى في التأويل ،
فقال ان المراد بالألفاظ حقائقها ، لكن على سبيل التخييل تقريبا الى الأذهان
الصفحه ١٤٨ : يستطيع فهم هذه الحقائق والمعاني المجردة الا بواسطة هذه
الأشياء المحسوسة المتخيلة يحرم تأويله لهم ، لأنهم
الصفحه ٢٩٧ :
وتأويل ما أخبرت
به الرسل عليهم الصلاة والسلام من أسماء الله وصفاته واليوم الآخر وما فيه ونعيم
أهل
الصفحه ٣٠٢ :
الشرح
: يعني أن الطريقتين
وإن اتفقتا في نفي حقائق النصوص وإنكار معانيها قد اختلفتا في وجود هذه الحقائق
الصفحه ١٤٩ : ء
المتفلسفة ، وهو الغزالي ، هؤلاء الضلال في تلك الضلالة فيبيح التأويل للخاصة
ويمنع منه العامة ، ويؤلف في ذلك
الصفحه ٣٩١ : ونفس الأمر ببيان واضح. بل هي ظواهر لفظية لا تطابق معانيها الحقائق
الخارجية فلا بد من تأويلها بما يصرفها
الصفحه ٢٩٨ : منها
حقائقها ، وان تلك الحقائق لا يمكن أن تكون مرادة لله من هذه الالفاظ لما يترتب
عليها في زعمكم من
الصفحه ٣٠٧ : تعطي الأشياء غير اسمها ، وتقلب الحقائق على رأسها ،
فهي تسمى التحريف للنصوص والخروج بها عن وضعها الحقيقي
الصفحه ٣٠٩ : وهي
بارزة من ال
ألفاظ ظاهرة بلا
كتمان
فنفى حقائقها
وأعطى لفظها
الصفحه ٣٧٠ : بالفعل أو على جهة الإمكان المقتضى سلب
إمكان ذلك منه فضلا عن وقوعه. فهذا نفي وأنتم قد نفيتم حقائق الألفاظ
الصفحه ٢٩٥ :
فأساسها التأويل
ذو البطلان لا
تأويل أهل العلم
والايمان
اذ ذاك
الصفحه ٢٩٦ : تعني بقولها يتأول القرآن ، ذلك المعنى الفاسد للتأويل الذي
اصطلح عليه أهل الكلام وهو صرف اللفظ عن المعنى
الصفحه ٣٠٤ :
وأشد من تأويل
أهل الرفض
أخبار الفضائل
حازها الشيخان
وأشد من
الصفحه ٣٠٣ : تأويل
العلو لكم ولا
تتأولوا الباقي
بلا فرقان
وكذاك تأويل
الصفات مع أنها