الصفحه ٢٦٨ : الْقاهِرُ فَوْقَ عِبادِهِ
وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ) وقوله في نفس السورة : (وَهُوَ الْقاهِرُ
فَوْقَ
الصفحه ٤١٣ : الى معنى آخر يكون موافقا لما
حكم به العقل. واما أن يفوضوا في معنى النص فيقولوا لا نعلم المراد به ، وان
الصفحه ٣٨٣ :
بعضا فسل عنها
عليم زمان
واذا ظننت
تعارضا فيها فذا
من آفة الأفهام
والأذهان
الصفحه ٢٨ : وأمره ، وقالوا ان الفاعل لغرض مستكمل بذلك
الغرض. وأما المعتزلة فمع اثباتهم الحكمة لله في خلقه وأمره لا
الصفحه ٥ : في ذاته والله أكبر عدد ما أحاط به علمه وجرى به قلمه ونفذ فيه حكمه من جميع
برياته ، ولا حول ولا قوة
الصفحه ١١٠ : النفسي وهو عندهم معنى
واحد لا تعدد فيه ولا تبعض.
وهذا هو معنى قول
المؤلف رحمهالله (والآخرون) يعني
الصفحه ٢٥٩ :
يضيع عمل عامل ، ولا
ينقصه شيئا من أجره. ونزه نفسه في الأفعال عن العبث والباطل وهو خلو الفعل عن
الصفحه ١٩٢ : نفاه سبحانه عن نفسه في قوله : (وَهُوَ يُطْعِمُ وَلا يُطْعَمُ) [الأنعام : ١٤] مع أن الطعم ليس مما يقبل
الصفحه ٩٠ : اقتضى التغاير في الحكم ، أما أن تنفي شيئا وتثبت مثله فذلك هو عين التجسيم
والتناقض ، فإن من نفى صفة مثلا
الصفحه ١٤٩ : كتابا يسميه (الجام العوام عن علم الكلام) ولو
أنصف نفسه لكانت عنده أحق بهذا اللجام من سائر الأنام ولله في
الصفحه ٣٨٦ : ، ووصفهم بأنهم شيعة الشيطان أي حلفاؤه في الاضلال والاغواء ، وقال سل
بهم خبيرا ، يعني نفسه ، فانه درس هذه
الصفحه ٥٣ : مُسْتَقِيمٍ) [هود : ٥٦] يعني
في قوله تعالى وفعله ، فقوله صدق ورشد ونصح وهدى. وفعله حكمة وعدل ورحمة ومصلحة
الصفحه ١٤٤ : الشيباني
في اللفظ لما أن
نفى الضدين
عنه واهتدى
للنفي ذو عرفان
الصفحه ٣٦٠ : ، وهو يجتهد في طلب الخلاص
فلا يستطيع ، والذنب في ذلك ذنبه هو ، حيث ترك أطيب الثمرات على أغصانها العالية
الصفحه ٣٧٨ :
اللعين بشتى أنواع
البغي والعدوان ، فمن ضرب مبرح إلى إلقاء في غياهب السجون إلى رمي بالتكفير