الصفحه ٣٢٤ : ولا يجرءون على مخالفتها خوفا من العزل وهذا
المعنى كان موجودا منذ قريب عندنا في مصر في عهد الحكم التركي
الصفحه ٢٧ : المؤلف
عليهم بأن الظلم إذا كان محالا لذاته لم يكن في نفيه عن الله عزوجل مدح ، مع أن الله قد مدح نفسه بنفي
الصفحه ١١ : بنيانه ، فسعى في عقد مجلس بينه وبين خصومه عند السلطان ، وحكم على نفسه
كتب شيوخ القوم
الصفحه ١٩٦ : فقد حكم على نفسه بالتعطيل وجحد الصانع ، وذلك غاية الكفر ، واذا
أقر بوجوده تعالى خارج الأذهان يسأل
الصفحه ٦٠ : ، فليجلس إذا في مجلس الحكمين وليكن في حكمه طالبا وجه الحق لا يصدر في
حكمه عن هو نفس ، ولا إيحاء شيطان
الصفحه ٣٦٢ : ويطلب ريه من الظماء ، ورأى هنالك حوض الكوثر
الصافي وهو علمه صلىاللهعليهوسلم الذي تركه في أمته لا زال
الصفحه ٤٠٧ :
جبر على العبد لا
اختيار له فيه فيلزم هذا الجبر أن لا يقر على نفسه بذنب ، وأن يحمل ذنوبه كلها على
الصفحه ١٩٤ :
في حكم امكان
وليس بواجب
ما كان فيه
حقيقة الامكان
فكلاكما ينفي
الصفحه ٦١ :
وتكثر الموجود
كالأعضاء في ال
محسوس من بشر
ومن حيوان
أو كالقوى في
النفس ذلك
الصفحه ١٧ : أن حكم تلك المحبة بالجد في طلب المحبوب والظفر بوصله حكم وطيد الأركان ،
ثابت الدعائم لا يستطيع الصدود
الصفحه ٤٢٢ : من نسبة الصفة إلى متعلقها.
وأما الفعل هو
إعطاء الإرادة حكمها ، أي تعلقها بالمراد مع شرط في الفاعل
الصفحه ٢١٧ :
فالحب عندكم
المشيئة نفسها
وكلاهما في
حكمها مثلان
لكن منازعكم
يقول بأنها
الصفحه ١٠٩ : الكاتب في المصحف فالكتابة نفسها فعل الكاتب ، وهي مخلوقة ، ولكن المكتوب
كلام الله ، فالمقروء بالألسنة
الصفحه ١٤٥ :
وتصلح أن يراد
منها نفس الملفوظ به وهو القرآن ، فهذان المعنيان محتملان فلذلك أنكر أحمد رضي الله
عنه
الصفحه ٥٩ : والتوحيد والايمان.
* * *
فصل
فاجلس إذا في
مجلس الحكمين للر
حمن لا للنفس
والشيطان