الصفحه ٦٣ : عربي وابن سبعين مقالة هذا التلمساني
في ابطال الكثرة كما قد قال هو قولهما بلا فارق أصلا.
ثم ذكر الشيخ
الصفحه ٨١ :
حقا فوقه
القدمان
وزعمت أن الله
يسمع خلقه
ويراهم من فوق
سبع ثمان
الصفحه ٨٢ : من فوق سبع سماوات ، بل من فوق ثمان بحيث لا يمتنع على رؤيته أصغر ذرة.
وزعمت أنه متكلم بكلام هو صفة له
الصفحه ٨٣ :
وله يمين بل
زعمت يدان
وزعمت أن يديه
للسبع العلى
والأرض يوم
الحشر قابضتان
الصفحه ١٢٧ :
شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما
نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ) [لقمان
الصفحه ٢٠٨ : العرش
والرحمن ، ولكن العروج الأول يكون بعد زوال هذا السقف ، يعني السموات السبع ،
وطيها كطي السجل للكتب
الصفحه ٢٠٩ : معراج
الرسول إليه ح
ق ثابت ما فيه
من نكران
بل جاوز السبع
الطباق وقد دنا
الصفحه ٢١٤ : الحديث.
وقوله لابي حصين :
كم إلها تعبد؟ فقال سبعة ، ستة في الأرض وواحد في السماء ، فمن تعد لرغبتك
الصفحه ٢٧٠ : عنده فقد جاء ذلك في سبعة أو
ثمانية مواضع : الأول : قوله تعالى في سورة
الصفحه ٢٨١ :
«لقد حكمت فيهم
بحكم الملك من فوق سبع سماوات». وقد نزل في شأن هذه الغزوة قوله تعالى : (وَأَنْزَلَ
الصفحه ٣١٧ : : (رَفِيعُ الدَّرَجاتِ
ذُو الْعَرْشِ) [غافر : ١٥] وفي
قوله (قُلْ مَنْ رَبُّ
السَّماواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ
الصفحه ١٧ : أن حكم تلك المحبة بالجد في طلب المحبوب والظفر بوصله حكم وطيد الأركان ،
ثابت الدعائم لا يستطيع الصدود
الصفحه ١٦ :
[القصيدة النونية وشرحها]
حكم المحبة ثابت
الأركان
ما للصدود بفسخ
ذاك يدان
الصفحه ٣٠٠ :
والله ما
القصدان في حد سوا
ء في حكمة
المتكلم المنان
بل حكمة الرحمن
تبطل قص
الصفحه ٤٢٢ : يعلم لأنه عليم وذو علم ، ويقدر لأنه قدير وذو قدرة ، وهكذا.
وأما الحكم فهو
نسبة الصفات إلى متعلقاتها