الصفحه ٣٤٤ :
ويقال قد شهد
العيان بأنه
ذو حكمة وعناية
وحنان
مع رأفة ومحبة
الصفحه ٢٨٠ :
لقريظة من سعد
الرباني
شهد الرسول بأن
حكم إلهنا
من فوق سبع وفقه
بوزان
الصفحه ٢٨٥ : فرق
السبعين بل
زادت ثلاثا قول
ذي البرهان
وهو الذي قتل
الخليفة جامع
الصفحه ٦٢ :
هذا الوجود فهذه
قولان
إحداهما نص
الفصوص وبعده
قول ابن سبعين
وما القولان
الصفحه ٢٦٩ :
كون الكتاب
كلامه سبحانه
وعلوه من فوق كل
مكان
وعدادها سبعون
الصفحه ٢٧٦ : ، قال
أن بعد ما بينهما اما واحدة او اثنتان او ثلاث وسبعون سنة ، ثم السماء فوقها كذلك
حتى عد سبع سماوات
الصفحه ٧٠ :
سبع الطباق وجاز
كل عنان
وكلاهما في قربه
من ربه
سبحانه إذ ذاك
مستويان
الصفحه ٧٤ : في جهة الفوق ، فهو العلي بذاته فوق عباده ، وفوق
السموات السبع ، وفوق كل مكان من أمكنة هذا العالم
الصفحه ١٦٠ : رغم ما بين الطائفتين من اتفاق في كثير من مسائل
الكلام ، فإن المشهور عن الاشاعرة أنهم لا يثبتون الا سبع
الصفحه ١٩٩ : ء
الرب فوق العرش في
سبع أتت في محكم
القرآن
وكذلك اطردت بلا
لام ولو
الصفحه ٢٠٥ :
لكنما الخمسون
ألف مسافة
السبع الطباق
وبعد ذي الأكوان
من عرش رب
الصفحه ٢٢١ : كلها في قبضته ، وأن السموات السبع
والأرضين السبع في يده كخردلة في يد العبد قال تعالى : (وَإِذْ قُلْنا
الصفحه ٢٦٧ :
منها وأين البحر
من خلجان
فاذكر نصوص
الاستواء فإنها
في سبع آيات من
القرآن
الصفحه ٣٤٣ :
الآخر لجئوا إلى فرق آخر ، وهو أن هذه الصفات السبع إنما أثبتناها بالعقل ، فإن
وجود المخلوقات دل على
الصفحه ٢٣ : الباطنية وملاحدة الصوفية القائلين بالحلول والوحدة ،
كابن عربي وابن سبعين وأضرابهما ، بدأ المصنف ببيانه مع