الصفحه ٢٧٠ : : ٥](يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ
أَلْفَ
الصفحه ٢٧٥ :
اسمك ، أمرك في
السماء والأرض كما رحمتك في السماء أجعل رحمتك في الأرض أنت رب الطيبين أغفر لنا
حوبنا
الصفحه ٣٥٤ :
همة التحرك
وانتقال مكان
وكذاك قلت بأن
ربك في السما
أوهمت حيز خالق
الأكوان
الصفحه ٦٠ :
موجود واحد وإنما يغلط اللسان فيقول موجودان.
* * *
فهو السماء
بعينها ونجومها
الصفحه ٢١٠ : ء عرج بشخصه يقظة الى السماء فقد جاء في صحيح
البخاري من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه : «ثم عرج به الى
الصفحه ٢١٢ :
تعالى وهما نزوله
سبحانه إلى السماء الدنيا كل ليلة على ما وردت به الأحاديث الصحيحة المتواترة في
الصفحه ٢١٥ :
صلىاللهعليهوسلم قوله انه في السماء ، ومثل ذلك قوله للجارية : اين الله؟
فقالت في السماء ، فقال
الصفحه ٢٢٦ : والكتب المنزلة على أن الله عزوجل في السماء وأنه فوق خلقه مستو على عرشه. وقد حكى هذا
الاجماع غير واحد من
الصفحه ٢٢٧ : مؤولا ، وان قيل أنها
من المتشابهات عاد الشرع كله متشابها لأن الشرائع كلها مبنية على أن الله في
السما
الصفحه ٢٤٨ : ، فقد أخبر سبحانه أن
فرعون كذب موسى عند ما قال له انه مرسل من الله الذي في السماء. وقال ما حكاه عنه
الصفحه ٢٧١ :
وبسورة الشورى
وفي مزمل
سر عظيم شأنه ذو
شان
في ذكر تفطير
السماء فمن يرد
الصفحه ٢٧٢ : السماء تنفطر في هذا اليوم وتتشقق ، وتكون الباء
بمعنى في ، ويحتمل أن يعود الى الله عزوجل وان لم يسبق له
الصفحه ٢٧٧ :
يدعوه في الرغب
والرهب في السماء ولم يقل له أنت مجسم بذلك ولا قائل بالمكان ولا قال له حيزت أي
أثبت
الصفحه ٢٧٨ : ان الله لا يستشفع به على أحد من خلقه شأنه الله أعظم ثم ذكر الحديث. بعد ما
بين سماء وسماء ، وبعد ما
الصفحه ٣١٣ :
حكي عنه القرآن أنه كان يعتقد أن إله موسى في السماء ، ولهذا قال لهامان وزيره : (يا هامانُ ابْنِ لِي