الصفحه ٢٨٠ : التي تبلغ حد التواتر فلا
مجال لانكاره ووقع اتفاق الصحابة فمن بعدهم على أن هذا العروج كان إلى ذي العرش
الصفحه ٣١٩ :
لا تلبسوا
بالباطل الحق الذي
قد بين الرحمن
في الفرقان
الشرح
الصفحه ٣٠٩ : بعض نصوص الكتاب المنزل
ووضع أخرى مكانها مما كتبته أيديهم وزورته أقلامهم ، وبين خيانة الكتمان الذي هو
الصفحه ١٤٠ : القرآن انما هو موضوع للموجود في الأذهان ، ولا شك أن هذا الذي قاله ابن حزم
هو قول الكلابية والأشعرية مع
الصفحه ١٢٧ : الذي
لا يخالطه باطل وكلماته لا نفاد لها ولا فناء قال تعالى : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ
الصفحه ٢٧٥ : .
* * *
ولقد أتى خبر
رواه عمه العب
اس صنو أبيه ذو
الاحسان
أن السموات
العلى من فوقه
الصفحه ٢٨٣ : السماء ، يأتيني خبر السماء صباحا ومساء) والشاهد في قوله : وأنا أمين
من في السماء ، فليس له معنى إلا أنه
الصفحه ٣٢٧ : الكتاب والسنة مجرد
ألفاظ تتلى دون ان يكون وراءها معنى ، فأي فساد للدين أعظم من هذا ، ولا سبب لهذا
الفساد
الصفحه ٢٩٧ : ولا خلاف بين أئمة التفسير في أن هذا المعنى
للتأويل هو الذي يدل عليه قوله تعالى : (هَلْ يَنْظُرُونَ
الصفحه ٣٦٩ : الإثبات أبدا ما شاء
الله ، وبيننا وبينكم في ذلك فرق واضح لكل ذي بصر ، وأن بدا للبعض دقيقا لطيفا. هو
أن هذه
الصفحه ٣٤١ : المتماثلين وتسوون بين
المختلفين ، ومرة تؤولون وأخرى تحرمون التأويل وتسطون عليه بالإنكار.
والحق أن هذه
الصفحه ٩٧ :
كتاب الله عن أن
يكون هدى وبيانا وشفاء كما وصفه الله حيث يقول : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ
وَهُدىً
الصفحه ٣٦٥ : قولنا الله في السماء
للظرف فتفيد أن الله مظروف في السماء ، وأن السماء حاوية له وهذا القول الذي نسبوه
إلى
الصفحه ٢٧٦ : تبارك
وتعالى فوق ذلك». ثم رواه أبو داود من طريق آخر وفيه : ان الله فوق عرشه وعرشه فوق
سماواته.
وكذلك
الصفحه ٢٨١ : ، فهو إشارة إلى ما رواه البراء بن عازب رضي الله عنه من قوله صلىاللهعليهوسلم ما معناه أن روح العبد إذا