الصفحه ١٩٩ : وأقوال السلف والأئمة رضي الله
عنهم ، وقد بلغ بها المؤلف واحدا وعشرين نوعا أولها : اخباره سبحانه عن نفسه
الصفحه ٩٤ : نفسه لا يحمل
للدين أي قدسية وكل عنايته في كتبه ، أنما كانت بتقرير نظريات أرسطو وأفلاطون
وغيرهما من
الصفحه ٣٧٩ :
ة الدين وهي
عداوة الديان
الشرح
: لا يعتد هؤلاء
المقلدون بشيء من دينهم إلا ما أخذوه عن أشياخهم من
الصفحه ٢٥٥ : والأذقان أما ما وراء ذلك فأنتم لا علم ولا دين ولا
عقل ولا حتى مروءة انسانية ، فقد كنتم لئاما حين عاملتم من
الصفحه ١٥٤ :
الإسلام كانوا من
أنصار التجهم والتعطيل بتأثير وزيرهم نصير الدين الطوسي. ثم وصفهم ثانيا بأنهم خرقوا
الصفحه ٤١٤ : ما يقتضي رجحانه وتعلق المشيئة به.
ومنهم من يثبت
الحكمة ، لكن لا يجعلها صفة قائمة بذاته سبحانه ، بل
الصفحه ٥٨ :
إذ لا ترد مشيئة
الديان
وانظر بعين
الأمر واحملهم على
أحكامه فهما اذا
نظران
الصفحه ٣١٤ :
فهو الامام لهم
وها فيهم
بمتبوع يقودهم
إلى النيران
هو أنكر
الصفحه ٢٧٦ : عبد المطلب عم النبي صلىاللهعليهوسلم قال «كنت في البطحاء في عصابة فيهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٨ : الملعونين ، فويل لهم إذ يشتمون
حملة العلم والدين ويسبون جند الله والقرآن وكان بوسع أهل السنة والحديث أن
الصفحه ٢٩٦ :
قول ابن عباس هو
التأويل لا
تأويل جهمي أخي
بهتان
وحقيقة التأويل
معناه الرجو
الصفحه ٩٦ : الصحابة
والتابعين ومن بعدهم من أئمة الهدى والدين الذين ماتوا قبل أن يعرفوا هذه الأدلة
التي يعول عليها هؤلا
الصفحه ١٨٢ :
قول هؤلاء الجاهلين أن ما لا يخلو من الحوادث فهو حادث دون أن يفرقوا بين جنس
الحوادث وأعيانها فالممنوع
الصفحه ٤٢٧ : صدر
كل موحد
شرحا ينال به
ذرا الإيمان
واجعله مؤتما
بوحيك لا بما
الصفحه ١٢ :
السالفين وأئمتهم
المتقدمين ، وأنه لا يستنصر من أهل مذهبه بكتاب ولا إنسان وأنه جعل بينه وبينكم