الصفحه ٥١ : فيه ، وقرأت عليه لابن كثير ؛ ، ثم سألت
الدار قطني عنه فأساء القول فيه. قلت : وثقه الحافظ أبو العلا
الصفحه ٥٤ : : سنة ثمان وخمسين ،
والقولان مشهوران ، وقال الواقدي سنة تسع وخمسين ، ولعله الصحيح لأنه صلى على أم
سلمة
الصفحه ٥٨ : بن
محمد بن زياد بن هارون الموصلي ، ثم البغدادي المقرئ المفسر أحد الأعلام ولد سنة
ست وستين ومائتين
الصفحه ٥٩ : القطان حضرت أبا بكر النقاش ، وهو يجود بنفسه في ثالث شوال سنة إحدى وخمسين
وثلاثمائة فجعل يحرك شفتيه ، ثم
الصفحه ٦١ : إبراهيم المدني جليل ثقة ولد
سنة ثلاثين ومائة ، وقرأ على شيبة بن نصاح ، ثم على نافع وسليمان بن مسلم بن جماز
الصفحه ٦٨ :
الإخريط ويقال : أبو القاسم المكي ، مقرئ أهل مكة ، أخذ القراءة عرضا عن إسماعيل
القسط ، ثم شبل بن عباد
الصفحه ٦٩ : موسى بن مسعود ويحيى بن سعيد المازني. قيل إنه مات سنة ثمان وأربعين ومائة
قال الذهبي : وأظنه وهما فإن أبا
الصفحه ٧٨ : في
يس ؛ فإنه رفع الجيم وأنا أكسرها ، توفي سنة ثمان وتسعين ومائة وقال القاضي أسد بن
الحسين سنة تسع
الصفحه ٨١ : حجته على خلقه ولئلا
يعدل عن أمره ووراء وعيده عفوه وكرمه ، ثم أنشد :
ولا يرهب ابن العم ما عشت
الصفحه ٨٩ : معانيها
على معنى ما حدثني بها سواء ، ثم قال : أقرأنيها عاصم كما حدثتك حرفا حرفا ، توفي
يوم النصف من ربيع
الصفحه ٩٦ : : قد ذكرنا أن حمزة عرض عليه القرآن. توفي
في ربيع الأول سنة ثمان وأربعين ومائة.
(١) يحيى بن وثاب
الصفحه ١٠٦ : يقول : الفزاري وهو تصحيف
إمام ثقة. سمع الحروف عن يعقوب الحضرمي ، ثم قرأ على روح ولازمه وصار أجل أصحابه
الصفحه ١٢٣ : الواو ضمة وقبل الياء كسرة فإنه
يبدل الهمزة من جنس ما قبلها : إن كان قبلها واو أبدلت واوا ثم أدغمت الواو
الصفحه ١٣٨ : (٨) ، إلا في موضعين من سورة البقرة : (أَنْ يُمِلَّ هُوَ) وفي القصص : (ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
الْقِيامَةِ) فسكن
الصفحه ١٨٧ : ) بالياء وكذلك : (ثُمَّ يَقُولَ)(٢).
قرأ حمزة والكسائي
وأبو بكر ويعقوب : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ) باليا