الصفحه ٨٦ : وقال أبو بكر بن عياش دخلت على عاصم وقد احتضر فجعلت أسمعه يردد هذه
الآية يحققها حتى كأنه يصلي (ثُمَّ
الصفحه ١٠٧ : عياش فدعا ابنه وكتب معه ورقة
إلى أبي بكر لم أدر ما كتب فيها فأتيناه فقرأ الورقة وصعد في النظر ثم قال
الصفحه ٢٢ : الرحمن السلمي (ت : ٧٣ ه) ثم قال : وقد رحل الناس إليه للقراءة ،
وكان قد جمع بين الفصاحة والإتقان
الصفحه ٥٣ : زمانه أحد أعلم منه توفي بالطائف سنة ثمان وستين ، وصلى
عليه محمد ابن الحنفية ، وقال اليوم : مات رباني
الصفحه ٨٠ : عبد الله بن الحصين بن
الحارث بن جلهم بن خزاعي بن مازن بن مالك بن عمرو بن تميم التميمي ، ثم المازني
الصفحه ٨٤ : ثمان.
(٢) محمد بن غالب أبو
جعفر الأنماطي البغدادي المقرئ ، هذا هو الذي ذكره الحافظ أبو بكر الخطيب
الصفحه ٩٢ : وقال عبيد الله بن
موسى كان حمزة يقرئ القرآن حتى يتفرق الناس ، ثم ينهض فيصلي أربع ركعات ، ثم يصلي
ما بين
الصفحه ٩٩ : البدو فشاهد العرب وأقام عندهم حتى صار كواحد منهم ، ثم
دنا إلى الحضر وقد علم اللغة وقال أبو عبيد في كتاب
الصفحه ١٠٣ : ثمان وثمانون سنة ومات أبوه عن ثمان
وثمانين سنة وكذلك جده وجد أبيه رحمهمالله تعالى.
(١) محمد بن
الصفحه ١٣٩ : في : (ثُمَ) «ثمّه» و (لِمَ أَذِنْتَ) «لمه» و (فَبِمَ) «فبمه» و (مِمَّا) «ممه».
وكذلك ما هو
للندبة
الصفحه ٢٤٨ : ، وأبو جعفر ويعقوب (رُحْماً) بضم الحاء (٢).
قرأ ابن عامر وأهل
الكوفة : (فَأَتْبَعَ) و (ثُمَّ أَتْبَعَ
الصفحه ٢٦٢ : وورش
(٧) وأبو عمرو ورويس : (ثُمَّ لْيَقْطَعْ ثُمَّ
لْيَقْضُوا) بكسر اللام فيهما (٨).
وافقهم قنبل في
الصفحه ٢٩٥ : (٣).
قرأ حمزة : (فِي الْغُرُفاتِ) على التوحيد (٤).
قرأ يعقوب وحفص : (يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ) و (ثُمَّ
الصفحه ٥ : عن ساعد الجد ، وقاموا يدفعون عنه كل زيغ
وضلال ، ومن ثم لم يحظ كتاب عبر تاريخ البشرية بمثل ما حظي به
الصفحه ٤٧ : وراو محقق ضابط ، عرض على أبي جعفر وشيبة
، ثم عرض على نافع وهو من قدماء أصحابه قال الداني : هو من جلة