الصفحه ٤١٧ : اهْتَدَيْتُ فَبِمَا
يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ)
٥٠ / ٢٠٧
سورة فاطر
الصفحه ٣٦٨ : نَفْسِي ،
وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ) (١) فترى أنّه سبحانه
الصفحه ٢٠٧ : اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ
قَرِيبٌ) (٣).
وقال سبحانه : (قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ
الصفحه ٢٤٣ :
مُسَمًّى
عِنْدَهُ ، ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ) (١).
قال سبحانه : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ
الصفحه ٤١٩ : وَالْأَرْضِ
ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
٤٤ / ٩١ و ١٠٦
(وَبَدَا لَهُم
مِّنَ اللَّهِ
الصفحه ٢٠٥ : ،
ثم أجمل على اخرهم ، فلا يزاد فيهم ولا ينقص منهم أبدا. وقال للذي في شماله : هذا
كتاب من ربّ العالمين
الصفحه ٢٠٩ : (صلىاللهعليهوآله) ، فقعد وقعدنا حوله ، ومعه مخصرة. فنكس وجعل ينكت
بمخصرته. ثم قال : ما منكم من أحد إلّا وقد كتب
الصفحه ٤٢٩ : ء أهل الجنة وأسما أبائهم وقبائلهم ـ ثم أجمل على آخرهم ـ فلا يزاد
فيهم ولا ينقص منهم أبداً». وقال للذي في
الصفحه ٩٠ : يقول عزّ من
قائل: (اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
الصفحه ٢٠٤ : حدثنا رسول الله (صلىاللهعليهوآله) وهو الصادق المصدّق : .. إلى أن قال : «ثم يبعث الله ملكا
فيؤمر بأربع
الصفحه ٢٤٩ :
ثم قال (صلىاللهعليهوآله) لأصحابه : إنّ هذا اليهودي يعضه أسود في قفاه فيقتله.
فذهب اليهودي
الصفحه ٤١٦ : يَعْلَمُونَ)
٣٠ / ٣٨٠ و ٣٨٩
(اللَّهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٤٣٠ : وجعل ينكت بمختصرته. ثم قال : «ما منكم من أحد إلا وقد كتب
مقعده من النار ومقعده من الجنة». قالوا : يا
الصفحه ٢٧ : الموجودات الحيّة شيئا من نفسه ثم يجعله بالتربية
التدريجية فردا آخر من نوعه مماثلا لنفسه يترتب عليه من الخواص
الصفحه ٤٧ : يُزْجِي
سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَ
__________________
(١) سورة السجدة :
الآية ٢٧