الصفحه ١٣٦ : وَلِيُّنا فَاغْفِرْ لَنا وَارْحَمْنا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغافِرِينَ) (٢).
ثم إن الكليم طلب
منه سبحانه أن
الصفحه ١٣٨ : :
ولو طار ذو حافر
قبلها
لطارت ولكنّه لم
يطر
ثم إنّ الأشاعرة
استدلت بعدّة أخرى من
الصفحه ١٤٠ : (عليهمالسلام) ، فقد عقد ثقة الإسلام الكليني في كتابه «الكافي» بابا
خاصا للموضوع روى فيه ثمان روايات (٤) ، كما
الصفحه ١٤٤ :
ذكرناه عند البحث عن الأسماء والصفات بأنّ الصفات الثبوتية لا تنحصر بالثمان
المعروفة ولا الصفات السلبية بما
الصفحه ١٥٩ : إلى قدر الله عزوجل» (٥).
٦ ـ لما انصرف
أمير المؤمنين (عليهالسلام) من صفين أقبل شيخ فجثا بين يديه ثم
الصفحه ١٦٣ :
النفس ويقولون : كان في علم الله فلم نجد بدا منه ، فغضب ثم قال : سبحان الله
العظيم ، قد كان ذلك في علمه
الصفحه ١٦٥ : عمر أنّه جاء رجل إلى أبي بكر فقال : «أرأيت الزنا بقدر؟ قال : نعم قال : فإنّ
الله قدّرني عليه ثم يعذبني
الصفحه ١٦٨ :
المرتضى : «ثم حدث رأي المجبّرة من معاوية وملوك بني مروان فعظمت به الفتنة
الصفحه ١٧٥ : ءٍ أَمْرَها)(٣).
٥ ـ قال تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ
ثُمَّ قَضى أَجَلاً) (٤).
٦ ـ قال
الصفحه ١٨٠ : خارج عن موضوع البحث) ،
والثاني بأن يجعلها على مقدار مخصوص ووجه مخصوص حسب ما اقتضت الحكمة» ثم قال : «إنّ
الصفحه ١٨٧ :
قطعا وأجزاء صناعية مختلفة ، كل منها من صنع مصنع ، ثم تركب هذه الأجزاء بعضها مع
بعض ، فيصل إلى حد القضا
الصفحه ١٩٢ : .
ثم إنّ في القرآن
الكريم آيات كثيرة بصدد بيان السنن الإلهية السائدة على المجتمع الإنساني التي
تعدّ
الصفحه ١٩٦ : الكتاب العزيز ويقف على سننه تعالى وقوانينه ، ثم يرجع إلى تاريخ الأمم
وأحوالها فيصدّق قوله سبحانه
الصفحه ١٩٨ :
الأشياء عن عللها ومبادئها. وإليك فيما يلي بيان العلمي منهما ، ثمّ بيان عدم
استلزامه وجود الجبر في الأفعال
الصفحه ٢١٦ : القياسي.
ثم إنّ الشيخ
التفتازاني في (شرح المقاصد) أقام وجوها على أنّ المراد من القدرية نفاة القدر ،
كما