الصفحه ٤٠٦ : )
١١٠
/ ٢٨٦
سورة الأنعام
(هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ
الصفحه ٤١٥ : )
١١ / ٣٥٤
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ
الصفحه ٤٣١ :
أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة
، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة ثم قرا
الصفحه ٤٣٣ :
«كلا والذي احتجب بالسبع» فضربه على
ظهره ثم قال: «يا لحام ومن الذي احتجب بالسبع؟» قال
الصفحه ٤٤٠ :
في تفسير قوله سبحانه (ثُمَّ قَضَىٰ أَجَلًا
وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ
الصفحه ٤٤٣ : بمعصيته فشاء أن يحول بينهم وبين ذلك فعل ، وإن لم
يحل وفعلوه فليس هو الذي أدخلهم فيه». ثم قال (عليه السلام
الصفحه ٨ :
عنه كل ما يتصور
من النقص والعيب بسلب واحد جامع لجميع السلوب.
ثم إنّ بعض
المتكلمين أرجع صفاته
الصفحه ١١ : خاص ، وهذا الفصل
مختص بالقسم الأول منهما.
ثم إنّه ربما
يستعمل في هذا المقام «نفي الشّريك» ، ولكنه
الصفحه ١٣ : : دعوه ، فإنّ الذي يريده الأعرابي هو الذي نريده من القوم» ...
ثم قال شارحا ما سأل عنه الأعرابي : «وقول
الصفحه ١٤ :
ثم قال : «معنى هو
واحد : أنّه ليس له في الأشياء شبه ، كذلك ربنا. وقول القائل إنه عزوجل أحديّ
الصفحه ١٩ : ذات الشيء يراه عاريا عن كل من الوجود والعدم. ثم يصفه في
الدرجة الثانية بأحدهما. وأما وجه كون الشيء في
الصفحه ٢٣ : زعم المسيحيين. والشاهد أنه
وردت في آخر الأناجيل الأربعة كيفية صلبه ودفنه ثم عروجه إلى السماء.
ثالثا
الصفحه ٢٦ : .
ثم إنّ القرآن
الكريم كما يفنّد مزعمة كون عيسى بن مريم إلها ابنا لله في الآيات المتقدمة ، يرد
استحالة
الصفحه ٣٠ : وبالتالي كونه منزها عن الماهية.
ثم إنّ ما جاء في
صدر سورة التوحيد يمكن أن يكون دالا على هذا النوع من
الصفحه ٣٢ :
ثم إن هناك قسما
ثالثا من التركيب أوجد باختلاف الآراء منه فرقا ومناهج فكريه عديدة وهو زيادة
صفاته