الصفحه ٢٠٦ :
ولمسلم من رواية
أبي الأسود الدؤلي : قال لي عمران بن حصين : أرأيت ما يعمل الناس اليوم ويكدحون
فيه
الصفحه ٤٢١ :
(كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ)
٢٩ / ٢٣١
سورة الواقعة
الصفحه ٤٢٨ : يؤمن
بالبعث بعد الموت ، وحتى يؤمن بالقدر»
١٧
و ١٨٥
«أربعة لا ينظرالله إليهم يوم
الصفحه ٣٠٤ : بالوجود دون العدم مع انفتاح طريق كل منهما ، إذ
المفروض أنّ العلّة ما اقتضت وجوبه ولم تسد باب العدم على وجه
الصفحه ٢٢٣ : (عليهالسلام) : «من زعم أنّ الله عزوجل يبدو في شيء لم يعلمه أمس ، فابرءوا منه» (٢).
وقال أيضا : «فكل
أمر
الصفحه ٢٣٥ : ء ، ص ٢٥.
(٥) أوائل المقالات ،
باب القول في البداء والمشيئة ، ص ٥٣.
(٦) سورة الجاثية :
الآية ٣٣
الصفحه ٣٤٤ :
الثاني. وقد عرفت
أنّ معنى الإمكان في الوجود غير الإمكان في الماهية وأنّ معناه في الأول كونه
متعلقا
الصفحه ٣٧٨ : «حيثية علية».
ولذلك اشتهر في
كلامهم أنّ الذاتي في باب البرهان ما لا يحتاج في الحمل والاتصاف إلى إحدى
الصفحه ٤٣٢ : يجوزان عليه ، فقول القائل : واحد يقصد به باب الأعداد ، فهذا ما لا يجوز لأن
ما لا ثاني له لا يدخل في باب
الصفحه ١١٠ : يتوقف في تنزيهه عن هذه الصفات غير المناسبة
لساحته سبحانه فهو معطّل في باب المعرفة ، عنّين في ذلك المجال
الصفحه ١٤١ : .
(٢) لاحظ التوحيد باب
٨ ، الحديث ٢ و ٤ و ٥ و ٦ و ١٦ و ١٧ و ٢٠ يقول الصدوق : «وقد تركت إيراد بعض
الروايات في
الصفحه ٧ : سبحانه عن النقص والعيب. وقد تقدم منّا في أوائل البحث عن الصفات ، أن
مجموع صفاته الثبوتية ترجع إلى وصف
الصفحه ٣٨٢ : الشقاء والسعادة في تفسيره عند
البحث عن قوله سبحانه : (كَما بَدَأَكُمْ
تَعُودُونَ) (٢). فمن أراد الوقوف
الصفحه ١١٣ :
التأويل في الصفات الخبرية ، ويرمون المؤوّلة بالتعطيل مع أنهم ارتكبوا ما ألصقوه
بغيرهم.
أضف إلى ذلك أنّه
الصفحه ١٧٣ : فيه
ما كان وما يكون وما هو كائن إلى يوم القيامة. وإنما اقتصر على ذكر ما يصيب في
الأرض أو في الأنفس من