الصفحه ٢٤٤ :
وعدمها وما يعرض على الطفل في مسير حياته ، وليس هو إلّا الله سبحانه. إذ هو الذي
يعلم ما يعرض للطفل مما
الصفحه ٢٧١ :
مباشرة ، وليس
لقدرة العبد فيها دور. ولأجل إيقاف الباحث على مدى وهن هذه الحجج نأتي ببعضها
منهم
الصفحه ٢٧٤ : ء بقدرته سبحانه مباشرة ، وبلا واسطة كما هو الحال في الصادر الأول في جميع
المذاهب.
٢ ـ أن يتحقق
بقدرة
الصفحه ٣٥٤ : القسوة إلى نفس اليهود وكأنهم
صاروا هم السبب لعروض هذه الحالة إلى قلوبهم بشهادة أنّ الآيتين في مقام الذمّ
الصفحه ٣٨٧ : يكون للعبد دور لا في الهداية ولا في
الضلالة ، فالضال يعصي بلا اختيار ، والمهتدي يطيع كذلك وهذا بالجبر
الصفحه ٤٠٥ :
الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا
لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٠٨ : رَبَّكُمُ
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ
اسْتَوَىٰ عَلَى
الصفحه ٤١٤ :
(إِنْ كُلُّ مَنْ
فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا
الصفحه ٤١٥ : يَجْعَلُهُ رُكَامًا
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ
جِبَالٍ فِيهَا
الصفحه ٤١٧ : دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ)
١٠ ـ ١١ / ٤٩
(وَلَئِن
الصفحه ٤١٩ :
(مَا يُجَادِلُ فِي
آيَاتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي
الصفحه ٤٣٦ : الله عزّوجلّ علم أنّه يكون في آخرالزمان آقوام متعمقون فأنزل
الله عزّوجلّ (قُلْ هُو اللهُ
أحَد * اللهُ
الصفحه ٤٤٢ : بتأويل
المباشرة ، متجل لا باستهلال رؤية ، باطن لا بمزايلة».
١٤٠
«لا يجور في قضية
الصفحه ٤٤٨ : ذو حافر قبلها * لطارت ولكنه
لم يطر
١٣٨
لقد جاء في القرآن
آية حكمه * تدمر آيات
الصفحه ٤٤٩ :
كلما قدم فكري فيك * شبرا فر ميلا
ناكصا يخبط في * عمياء لا يهدى سبيلا