الصفحه ٤٠٦ : اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ
ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا
الصفحه ٤٠٧ :
(وَعِندَهُ
مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا
الصفحه ٤٣٥ : ، والمعونة على القربة إليه
، والخذلان لمن عصاه ، والوعد والوعيد والترغيب والترهيب ، كل ذلك قضاء الله في
الصفحه ٤٣٧ :
سئل (عليه السلام) عن ليلة القدر ،
فقال : «تنزل فيها الملائكة والكتبة إلى سماء الدنيا
الصفحه ٤٤٠ :
في تفسير قوله سبحانه (ثُمَّ قَضَىٰ أَجَلًا
وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ
الصفحه ٤٤٤ :
، ومن قال بهذا القول فقد ظلم الله في حكمه وكذّبه وردّ عليه قوله (وَلَا يَظْلِمُ
رَبُّكَ أَحَدًا)
وقوله
الصفحه ٤٥٧ : محمد بن خالد
البرقي (٤٨٠ ه)
١٠٧ ـ مجمع البيان في تفسير القرآن ... الفضل
بن الحسن الطبرسي (م ٥٤٧
الصفحه ١٥ :
الموضوع بحجم خاص ، فإنك إذا نظرت إلى أي طرف من أطرافه ترى أنه ينتهي إليه وينعدم
بعده. ولا فرق في ذلك بين
الصفحه ٢٨ : القرآن الكريم
يفند مزعمة «التثليث» ببراهين عقلية أخرى ، فمن أراد الوقوف على الآيات الواردة في
هذا المجال
الصفحه ٧١ : كما صدّق
استنادها إلى الملائكة.
وليس لشيء من
الأسباب استقلال في مقابله تعالى حتى ينقطع عنه فيمنع ذلك
الصفحه ١٠٣ : ء والمربّين ، وكونه عملا لاغيا غير مفيد إذا وقع في غير
محله على ما عرفت.
فأنت بعد ما وقفت
على تحديد العبادة
الصفحه ١٣٨ :
يلاحظ عليه : إنّ
المعلق عليه في قوله : (فَإِنِ اسْتَقَرَّ
مَكانَهُ) ليس هو إمكان الاستقرار ، بل
الصفحه ١٤٣ : وذاته وذاتياته التي جسّدها عروض الوجود عليها في الخارج. فيقال إنّ ماهية
الإنسان هي الحيوان الناطق أي ذلك
الصفحه ١٤٩ :
العظيم ، اللطيف ،
الشافي» (١).
والمذكور في
الحديث مائة اسم ، لكن الظاهر أنّ لفظة الجلالة ليس من
الصفحه ١٩٩ : بالحرية والاختيار ، لأنه
سبحانه إذا كان يعلم من الأزل ، أنّ هذا الشخص سيرتكب الذنب الفلاني في الساعة