الصفحه ٨٣ : السائدة في العالم ، إذا كان تشريعها مطابقا لتشريع الله
سبحانه فهو حكم الله ، ولو أضيف إلى المجالس فقد سبقه
الصفحه ٨٧ :
الأول
: إن العرب
الجاهليين الذين نزل القرآن في أوساطهم وبيئاتهم ، بل كل الوثنيين وعبدة الشمس
الصفحه ٩٠ : يكون أبدا موجبا لصيرورة الخضوع عبادة. والبشر في عصور «العبوديات الفردية» بالأمس ، و «العبودية
الجماعية
الصفحه ١٣٤ : الآية.
هذا هو مفتاح حل
المشكلة المتوهمة في الآية. فتفسير الآية برؤية ذاته غفلة عن القرينة الموجودة
الصفحه ١٣٦ : يحييهم حتى يدفع اعتراض قومه عن نفسه إذا رجع إليهم ، فلربما قالوا
إنك لم تكن صادقا في قولك إن الله يكلمك
الصفحه ١٥٥ : المشركين.
* الأمويون وتفسير
القضاء بالجبر.
* مصادر القضاء
والقدر في الكتاب والسنّة.
* تفسير القضا
الصفحه ١٨٣ : العليا
خفية علينا ، فنكتفي في بيان تقديرها بلفظ «الإمكان» و «الحاجة» فكلها مصبوغة بهذه
الصبغة ولا تخرج عن
الصفحه ٢١٥ : الخ ....».
ومنه ما رواه
العياشي في تفسيره من احتجاج الإمام (عليهالسلام) مع القدري في الشام عند ما
الصفحه ٢٤٥ :
الطباطبائي : «إنّ الأجل أجلان : الأجل على إبهامه ، والأجل المسمى عند الله
تعالى. وهذا هو الذي لا يقع فيه
الصفحه ٢٨٥ :
يُرى) (١).
وأمّا القسم
الثاني : فحدّث عنه ولا حرج ، فقد نسب في الذكر الحكيم كثيرا من الأفعال إلى
الصفحه ٣١٦ :
مسيّر لا مخيّر ،
مع أنهم يعاملون الإنسان في حياتهم معاملة الموجود المختار؟.
الحق أنّ هنا
دوافع
الصفحه ٣٣٩ :
والكيميائية.
والظاهر أنّ أصحاب
النظرية قد ابتدعوا المدعى وصاغوه في قالب خاص لغايات اجتماعية ثم ذهبوا
الصفحه ٣٥١ :
المتألهين من التمثيل عند تبيين حقيقة النظرية ، وفي بعض الأحاديث إشارة إليه ،
روى الكليني في (الكافي) ، عن
الصفحه ٣٥٥ : أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها*
وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها) (٦).
إلى غير ذلك من
الآيات التي تعترف بدور الإنسان في
الصفحه ٣٩٣ : ومنحرفين عن الحق. وبالمراجعة إلى الآيات الواردة حول
الهداية والضلالة يظهر أنّه سبحانه لم ينسب في كلامه إلى