الصفحه ٩٦ : الأصنام والمعبودات «مستقلة» في
التصرف في هذه الشئون ، فهي شفعاؤهم عند الله ، ولأجل ذلك كانوا يعبدونها
الصفحه ١٠١ : شركا فيها. وأمّا كونه جائزا أو لا ، نافعا أو لا ، فالكل خارج عن
إطار البحث. وبذلك يتضح أنّ كثيرا من
الصفحه ١٠٦ :
من المسيحيين
مشركون في مجال المغفرة. فقد فوضت الطائفتان حق الشفاعة إلى بعض عباده سبحانه
وعزلوه عن
الصفحه ١١٤ : ) (١).
لمّا أمر سبحانه
بالتوجه إلى القبلة ـ وربما أوهم ذلك أنّ الله في مكان يستقر فيه ـ دفعه سبحانه
بقوله
الصفحه ١١٨ :
روى المبرّد في
الكامل : «قال قائل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه : أين كان ربّنا قبل أن يخلق
الصفحه ١٢١ : أخرى. فعلى تقدير حدوث ذلك الأمر القائم
بذاته ، يحصل في ذاته شيء لم يكن من قبل ، فيحصل الانتقال من حالة
الصفحه ١٢٤ : ما عداه لوازم ومعلولات له ، والكل في قبضة قدرته ،
مجتمع معه ، غير مناف له.
وأمّا اللذة
العقلية فإن
الصفحه ١٣٥ : سألها ، لأنه إما أن
يعلم امتناع الرؤية أو يجهله فإن علم فالعاقل لا يطلب المحال ، وإن جهله فهو لا
يجوز في
الصفحه ١٨٠ : الزيادة والنقصان إلى أن يشاء أن يفنيه أو يبدله كالسّماوات
وما فيها (٢). ومنها ما جعل أصوله موجودة بالفعل
الصفحه ١٨٩ :
(عليهالسلام) من قوله : «إنّ القضاء والقدر خلقان من خلق الله والله
تزيد في الخلق ما يشا
الصفحه ٢٠٩ :
(صلىاللهعليهوآله). قال علي (عليهالسلام) : «كنّا في جنازة في بقيع الغرقد ، فأتانا رسول الله
الصفحه ٢٢١ :
البداء
أو
تغيير المصير بالأعمال الصالحة أو الطالحة.
تحتل مسألة البداء
في عقائد الشيعة
الصفحه ٢٦٢ :
وقد كان اليهود
القاطنون في شبه الجزيرة العربية خير معين على إشاعة هذه الفكرة ، بل منهم انبعثت
الصفحه ٢٧٠ :
المراتب فإذا كانت
مؤثرة في مرتبة كالواجب ، يجب أن تكون مؤثرة في غيرها أخذا بوحدة الحقيقة السائدة
الصفحه ٢٨٦ :
فينسب الفعل
الواحد وهو الغلبة في وقت واحد إلى نفسه ورسله.
٤ ـ يقول سبحانه :
(إِنْ تَنْصُرُوا