الصفحه ٢١٩ :
مليئان بالمجاز.
* تغيير المصير
بالأعمال الصالحة والطالحة.
* إمكان النسخ في
التشريع والتكوين
الصفحه ٢٢٢ : بهذا
المعنى. بل لهم في ذلك تفسير آخر سيأتي بنص كلامهم.
الأمر الثاني ـ إحاطة
علمه بكل شيء :
اتفقت
الصفحه ٢٢٥ :
، بل لا بد أن يمعن النظر في القرائن حتى يقف على المراد الواقعي ، سواء أكان
موافقا للمعنى اللغوي أم لا
الصفحه ٣١١ :
والإنسان من
مصاديق تلك الضابطة في أفعاله الاختيارية (١).
وإليك بيانه : إنّ
ما يصدر من الإنسان من
الصفحه ٣٤٣ : ، يقع الكلام في حقيقة ذلك القيام وأنّه من أي
نوع من أنواعه. فهل هو من قبيل قيام العرض بموضوعه أو الجوهر
الصفحه ٣٤٨ : باعتبار صدوره منه باختياره وإعمال قدرته ، وثانيهما
نسبته إلى الله تعالى باعتبار أنه معطي الحياة والقدرة في
الصفحه ٣٥٣ : والأسر. وظاهر النّص
يدل على أنّ ذلك القتل والأسر فعل الله تعالى ، إلّا أنّه تعالى يدخله في عالم
الوجود
الصفحه ٣٥٨ : والتفويض» (١).
٥ ـ روى السيد بن
طاوس في (طرائفه) قال : روي أنّ الفضل بن سهل سأل الرضا (عليهالسلام) بين
الصفحه ٣٨٩ : الواردة حول الهداية التكوينية التي ترجع حقيقتها إلى الهداية النابعة من
حاق ذات الشيء بما أودع الله فيه من
الصفحه ٣٩٠ :
معالم الخير
والصلاح ، وما ورد في الذكر الحكيم من الآيات الحاثّة على التعقل والتفكر والتدبر
خير
الصفحه ٤٧٧ : وأفعال العباد................................................ ٢٥٥
الأمر الأول : في كون المسألة عامة
الصفحه ٩ :
الصفات السلبية
(١)
التوحيد
يحتل التوحيد ،
بمراتبه المختلفة ، المكانة العليا في الشرائع
الصفحه ١٨ : عجيب البيان
ما نقل عن الإمام الثامن (علي بن موسى الرضا) (عليهالسلام) في هذا المجال في خطبة ألقاها على
الصفحه ٢٧ : والآثار ما كان
يترتب على الأصل. كالحيوان يفصل من نفسه النطفة ثم يأخذ في تربيتها حتى تصير
حيوانا. ومن
الصفحه ٩١ :
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ مِنْ شُرَكاءَ فِي ما رَزَقْناكُمْ) (١) ويقول تعالى : (هُوَ يُحيِي
وَيُمِيتُ