الصفحه ١٨١ :
واستشهد لكلامه
بآيات قرآنية (١).
وقال العلامة
الحلّي باستعماله في معاني عشر ، واستدل لكل معنى
الصفحه ٤٢٢ :
سورة الحديد
(يُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ
الصفحه ١٣ : القائل واحد ، يقصد به باب الأعداد ،
فهذا ما لا يجوز ، لأنّ ما لا ثاني له ، لا يدخل في باب الأعداد ، أما
الصفحه ٧٠ :
الملائكة وسائط في
التدبير
الملائكة وسائط
بينه تعالى وبين الأشياء بدءا وعودا ، على ما يعطيه
الصفحه ٢٩١ : فقير قائم بالواجب غير مستغن عنه في شأن من شئونه لا في ذاته ولا في
فعله ، وإنّ غناء فعل الإنسان عن
الصفحه ٢٨٤ : الدّالة على حصر الخالقية بالله سبحانه كثيرة في القرآن الكريم (٢).
لكن المهم هو
الوقوف على ما تهدف إليه
الصفحه ٨ : الصفات الثبوتية إلى السلبية
على خلاف ما ورد في الذكر الحكيم فإنه سبحانه يصف نفسه بصفات ثبوتية ، كما يصف
الصفحه ٤٤ :
الخالقية بالأصالة
على الله سبحانه ، لا التبعة والظلّيّة بإذنه) (١) ، وإليك الآيات الواردة في هذا
الصفحه ٢٩٧ : المبادي النفسانية والخارجية
ممّا لا يمكن حصره. فربما تكون هناك العشرات من المقدمات تؤثر في صدور الفعل عن
الصفحه ٢٧٩ : القدرة والاختيار (٣).
__________________
(١) الاقتصاد في
الاعتقاد ، ص ٤٧ ، طبعة البابي الحلبي بمصر
الصفحه ٣١٧ : الإنسان ، فمن هذا الطريق تزرع في كيانه الشخصي
الأفكار الخاصة من توحيد أو إلحاد ، وثورة أو خمود ، وقناعة أو
الصفحه ١٣٠ : يلزم في القول بجواز
الرؤية» (٤).
__________________
(١) شرح التجريد
للقوشجي ، ص ٤٢٨.
(٢) وقد جمع
الصفحه ٢٦٨ : الإمام الأشعري عند
بيان معتقدات أهل السنّة وإليك كلامه في (الإبانة) :
قال في الباب
الثاني : «إنّه لا
الصفحه ١٢٥ : ربما تناهز التسع عشر قولا ، وأوردها
الواحدة تلو الأخرى وأكثرها لا يستحق الذكر.
ومن عجيب ما جاء
في تلك
الصفحه ١٤٠ : عقد الصدوق في كتاب التّوحيد بابا لذلك روى فيه إحدى
وعشرين رواية يرجع قسم منها إلى نفي الرؤية الحسية