الإسلام والتناسخ
الإسلام والتناسخ
المؤلف :السيّد حسين يوسف مكّي
الموضوع :العقائد والكلام
الناشر :دار الزهراء للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :177
تحمیل
البحث في الإسلام والتناسخ
عدد النتائج : ٨٩ الصفحه ١٢٢ : التبدل والتدرج
نحو الاكتمال ، وفي السكون ، ولا يمكن أن لا تكون تابعة له في ذلك ، وإلّا لزم
بقاء العرض بلا
الصفحه ١٢٥ : في هذا الترقي والتحول جنبا لجنب ، لا
يتخلف أحدهما في مراتب ترقيه وتحولاته من القوة إلى الفعل عن الآخر
الصفحه ١٣٠ :
توزيع ما يتناهى
على ما لا يتناهى وهو محال بالضرورة (١).
فهم يقولون : إن
النفوس قديمة وليس لها
الصفحه ٨ :
كل نص محقق بحاجة
إلى مقدمة تشكل الباب الذي يمكن الدخول منه ، لأن البيوت لا تدخل إلّا من أبوابها
الصفحه ٣٤ : مدينة النجف في شعبان ١٣٧٩ ه.
٥ ـ مجموعة
الأبحاث الفقهية المختلفة :
ـ القاعدة الفقهية
: لا ضرر ولا
الصفحه ٣٩ : بذاتها ، وبتعبير آخر فإن جهنم في نظر البوذية هي ما
يعانيه الإنسان من مصاعب وويلات وآلام لا تفارقه في
الصفحه ٤٠ : كانت قد ذهبت إليه إثر موت سابق ، وهكذا فالنفس لا تموت بموت الجسد ،
لذلك فإنه عند ما أعدم سقراط أستاذ
الصفحه ٤١ : ق. م) تلميذ أفلاطون ، فقد كان يقول بأن النفس لا تعرف الفناء
لأنها منبثقة عن العقل الفعال. والواقع أن اهتمام
الصفحه ٤٣ : جماعة
من الصابئة كانوا أول من قال بهذه الفكرة ، والتناسخ هو تكرر الأدوار إلى ما لا
نهاية ، والثواب
الصفحه ٥٥ : لا يعتمد طريق الفلاسفة بل يلجأ
إلى الإسلام لتفسير حقيقة النفس ، وهو كمفكر إسلامي يناقض التناسخ من
الصفحه ٧٨ : (٢).
__________________
(١) لا نعلم أن
للكيسانية وجودا في هذا الزمان ، وأما السيد الحميري رحمة الله تعالى وهو إسماعيل
بن محمد
الصفحه ٨٦ : (ص) ، وأرجو أن لا يكون الآن من
يعتقد بهذه العقيدة ، وأن يتنبه الناس ويتبصروا ويفكروا في طريق الصواب فإنه واضح
الصفحه ٨٧ : ) : «إن المسلمين يقولون بحدوث الأرواح
وردها في الأبدان لا في هذا العالم ، والتناسخية يقولون بقدمها وردها
الصفحه ٨٨ :
بل يكفرون لأجل
هذا ولقولهم بقدم النفوس ، لأنه لا قديم سوى الله تعالى شأنه كما برهن عليه في كتب
الصفحه ٩٤ : يناسب الفأرة وهكذا انتهى ملخصا وموضحا».
وعلى رأي هؤلاء لا
يكون في الإنسان من هو سعيد وكامل إلّا القليل