الصفحه ١٠٨ : نطحت عنزان فقال (ص) : «أتدرون فيما انتطحا ، فقالوا لا ندري ،
قال (ص) : «لكن الله يدري وسيقضي بينهما
الصفحه ١٣٣ :
خامسا : «التناسخ
الباطل لا يكون
في البرزخ ولا في
الآخرة»
قد يتوهم أن
التناسخ الذي أبطلناه
الصفحه ١٤٦ : :
بينا كنا عند
رسول الله (ص) إذ نطحت عنزان فقال (ص) : «أتدرون فيما انتطحا؟ فقالوا لا ندري ،
قال (ص) : لكن
الصفحه ٧ : وضبطها ، وإذا أنه لا بد من وضع هذا الكتاب ، إن
لجهة موضوعه ، وطريقة معالجته هذا الموضوع ، في إطار مؤلفات
الصفحه ١٤ : . ومعروف
أنه لا يظهر جمال اللوحات والصور إلّا من خلال أطرها.
بالإضافة إلى عرض
الموضوع فإن ترجمة شخصية
الصفحه ٦٨ : بعضها لا يكون إلّا بتعليم إلهي وكشف منه تعالى
عن حقائقها من طريق رسله وأنبيائه (ع).
وإذا كان الأمر
الصفحه ٧١ : في بدن إلى ما لا نهاية له. والعقاب والثواب يكونان
في دار الدنيا التي يكون فيها أدوار انتقال النفس إلى
الصفحه ٧٩ : الباقر (ع) : «أسلم تسلم ، ويرتقي من سلم فإنك لا تدري حيث يجعل
الله النبوة ، فأمر الباقر
الصفحه ٩٩ : ) : «ألم ننهكم».
وقال في البحار :
وفي تفسير العسكري (ع) : «مسخهم الله قردة وبقي باب المدينة مغلقا لا يخرج
الصفحه ١٠٥ : .
والجواب
: إن الرد إلى أسفل
سافلين يحتمل فيه أمران لا غير.
«الأول»
: التسافل إلى أرذل
العمر والخرف والهرم
الصفحه ١٠٧ : وهيئاتنا ،
وخلقنا ، وأخلاقنا ، وكيف يصح تكليف البهائم وهي غير عاقلة والتكليف لا يصح إلّا
مع كمال العقل
الصفحه ١٠٩ : في الحيوانات فإذا مات حيوان تنتقل روحه إلى بدن آخر
من حمار أو قرد أو غيرهما ، وكل ذلك باطل ، لا يدعمه
الصفحه ١١١ :
الدنيا قبل يوم القيامة لأن في نار القيامة لا يكون غدو وعشي ، ثم قال (ع) : إن
كانوا يعذبون في النار غدوا
الصفحه ١١٢ : الآية لا
تدل على ما يدعيه التناسخي من كون العذاب والثواب في الدنيا ، وإنه لا عذاب في
الآخرة ولا جنة ولا
الصفحه ١١٩ : شأنه وجلّت عظمته.
إذا تمهد هذا قلنا
:
لا يمكن أن تتعلق
النفس بعد مفارقتها البدن ببدن آخر ، لأن له