الصفحه ٣٠ : ه / ١٩٧٢ م.
٨ ـ سبيل الرشاد
في شرح الإجارة والمضاربة والشركة وهو من كتاب العروة الوثقى المذكور
الصفحه ٣١ : الأحكام. جزءان في
مجلد واحد ، وتاريخ الطبع هو ١٣٩١ ه / ١٩٧٢ م في دمشق ، الجزء الأول من ١٩٢ صفحة
، والثاني
الصفحه ٣٢ : الفقه :
١ ـ كتاب الاجتهاد والتقليد ، وضع في
٦٣ صفحة ابتداء من ٩ جمادى الثانية ١٣٦٢ ه / ١٩٤٣
الصفحه ٣٤ : ضرار في ١٨ صفحة ، تم الفراغ منه سنة ١٣٧٣ ه.
ـ مبحث في الطلاق
: في ٢٣ صفحة ، وضعت سنة ١٣٨٥ ه
الصفحه ٣٨ :
صعيد المعتقدات
أيضا ، وهذا ما ظهر من خلال الاعتقاد بقضية التناسخ ، وأخذا بهذا المعتقد فقد كان
الصفحه ٤٢ : إلى الخلود وجنة الخلد ، ودار الخلد ، والخلود في النار أو في الجنة
بأكثر من ستين آية (٣) ، كما تكرر في
الصفحه ٤٥ :
موسى النوبختي (من القرن ٣ ه /
٩ م) ، الذي وضع كتاب الرد على أصحاب التناسخ (١) ، وعبد الجبار الذي
الصفحه ٥٥ : العقل نفسه ولكن لكون النفس مخلوقا مجهول الكنه عند العقل
فلا بد من الاستعانة بالأنبياء ، ومن هنا فالمؤلف
الصفحه ٧٩ : أن قال : ثم ادعى بيان أنه قد
انتقل إليه الجزء الإلهي بنوع من التناسخ ، وقد دعا (أي بيان) محمد بن علي
الصفحه ٨٧ :
في تفسير قوله
تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ) (١) : ذهب القائلون بالتناسخ إلى أن
الصفحه ٩٣ : البدن الإنساني تنتقل منه النفس إلى جميع الحيوانات الأرضية ،
فحياة جميع هذه الحيوانات تكون بانتقال النفوس
الصفحه ١٠٦ :
ثم رده إلى عكس ما
كان عليه.
«الثاني»
: الرد إلى النار
لأن جهنم بعضها أسفل من بعض ، كما رواه
الصفحه ١١١ : وعشيا ففيما بين ذلك هم من السعداء ، لا ، ولكن هذا في
البرزخ قبل يوم القيامة ، ألم تسمع قوله عزوجل
الصفحه ١١٢ : الآية لا
تدل على ما يدعيه التناسخي من كون العذاب والثواب في الدنيا ، وإنه لا عذاب في
الآخرة ولا جنة ولا
الصفحه ١٣٩ :
وقع الفراغ من
تسويد هذه الصحائف ضحى يوم الأربعاء الحادي والعشرين من شهر ذي الحجة سنة ١٣٨٨ ه
في