الصفحه ٨١ : المذكور إليهم ـ ، والمسخ والرسخ والنسخ ، فراجع منه ص ٤٧ باب معرفة
الأكوار والأدوار ، وصفحه ٨٩ ، وباب معرفة
الصفحه ٩٦ :
الإسلامية الصحيحة ، ولا تعاليم غيرها من الشرائع السابقة عليها.
٢ ـ نتيجة الأقوال
التناسخية وأقسام التناسخ
الصفحه ٩٨ :
٤ ـ المسخ ليس من
التناسخ :
ليس المسخ من
التناسخ أصلا فضلا عن أن يكون من أقسامه الباطلة ، ويتضح
الصفحه ١٠٢ :
والإجماع منعقد من
المسلمين (١) على أنه لا شيء من البهائم ، والقردة ، والخنازير ، من ولد
آدم ، وما
الصفحه ١٢٨ :
المزعوم يقتضي عود النفس من القوة في الوجود ـ الذي هو الغاية لها ـ إلى النقص
والضعف فيه ، وهذا العود ممتنع
الصفحه ١٣٣ : ، يكون في البرزخ والآخرة وفي المعاد الجسماني ولذا قيل : ما
من مذهب إلّا وللتناسخ فيه قدم راسخ ، وقد انكر
الصفحه ٨ :
كل نص محقق بحاجة
إلى مقدمة تشكل الباب الذي يمكن الدخول منه ، لأن البيوت لا تدخل إلّا من أبوابها
الصفحه ١٤ :
القيمة المنهجية
للمقدمة ، والوظيفة المنهجية للمقدمة.
فالعنوان جزء من
المقدمة ، والمقدمة تتضمن
الصفحه ٢٦ : من طلاب الإمام الحكيم الذين بلغوا في الأربعينيات درجة من الاجتهاد تخوله أمر
الرعاية الدينية للمؤمنين
الصفحه ٤٤ :
الماضية ، ثم أشار
الشهرستاني إلى آراء الهند البراهمة ، والبوذية وموقفهم من التناسخ الذي عرفته أمم
الصفحه ٤٧ : تحويل صورة
إلى ما هو أقبح منها ، ومنه شيء مسيخ ، ومسخهم الله مسخا ، أي حوّل صورته وشوه
خلقته ، وهو
الصفحه ٥٢ :
يتعارض مع أحد أصول الدين الإسلامي ، قد شغلت عددا كثيرا من الباحثين والمؤلفين
للرد على مضمونها ودحضها
الصفحه ٥٣ : المخطوطة الوحيدة ، والمكتوبة في غالبها بخط يد المؤلف من ٥٦ صفحة ما عدا
خمس صفحات (٥ ، ٦ ، ٧ ، ٣٣ ، ٣٤
الصفحه ٧١ :
أولا : التناسخ والقائلون به
١ ـ تعريف التناسخ
بنظر القائلين به من الفلاسفة والدهرية وغيرهم
الصفحه ٩٠ :
النسخ
: وهو انتقال النفس
من بدن إلى بدن آخر إنساني.
المسخ
: وهو انتقالها من
بدن إلى بدن حيوان