١٣١١ م) في لسان
العرب والفيروزآبادي (٨١٧ ه / ١٤١٥ م) في قاموسه المحيط .
وأما
المسخ : فهو تحويل صورة
إلى ما هو أقبح منها ، ومنه شيء مسيخ ، ومسخهم الله مسخا ، أي حوّل صورته وشوه
خلقته ، وهو انتقال النفس من بدن إنسان إلى بدن حيوان .
وأما
الفسخ : فهو تفريق الشيء
ونقصه ، وانتقال الروح الناطقة من بدن الإنسان إلى الحشرات وقيل إلى الأجسام
الجمادية كالمعادن .
والرسخ
: أخيرا هو انتقال
الروح من الجسم إلى
__________________