الصفحه ٤٠ :
وتلاميذه بانتقال الروح إلى الإنسان والحيوان والنبات ، أي بتناسخ الأرواح ، لذلك
امتنعوا عن أكل اللحوم وبعض
الصفحه ٩٧ : جسم ، والنفس ليست جسما قائما بذاته ، ولا قائما في جسم بنحو
الانطباع والحلول ، وإلّا جاز عليها الانقسام
الصفحه ١٠٦ : القادر على خلقك في أحسن تقويم قادر
على أن يبعثك ويعيدك للحساب والجزاء؟ أو يكون الخطاب للنبي (ص) ، أي فمن
الصفحه ٨٦ :
لمن تدبر ، وأن يفكروا في قبح تنزيل أفلاطون منزلة النبي الأعظم (ص) الذي هو أفضل
جميع مخلوقات الله تعالى
الصفحه ٤٨ :
النبات والجماد ،
أو إلى الجماد نهائيا حيث تترسخ فيه (١).
وهكذا تتدرج مراحل
التناسخ من الأعلى إلى
الصفحه ٦٦ : المستفادة من النبي (ص) ومن القرآن ، لا بد من أن يقع في
فساد من العقيدة.
وترى بعض أهل
التناسخ قد استدلوا
الصفحه ٩٠ : آخر من البهائم وغيرها كما قال به بعض التناسخية.
الفسخ
: وهو انتقالها إلى
نبات كما قال به بعض
الصفحه ١٠٨ : العوض ،
ومثلنا في الاقتصاص منها ، كما رواه أبو ذر (رض) عن النبي (ص) قال : بينا أنا عند
رسول الله (ص) إذ
الصفحه ١٤٦ :
الصفحة
نص الحديث
مصدره
١٠٨
كما رواه أبو ذر
عن النبي (ص) قال
الصفحه ٦٧ :
العقل وإن أدرك
كثيرا من الحقائق إلّا إنّه يقف عند ما يتوغل متعمقا في التفكير للكشف عن النفس
والروح
الصفحه ٣٨ :
فقط بمقدار تحقيقه هدف عقيدتهم بحياة الإنسان بعد الموت (١).
إلّا أن الاعتقاد
بالتناسخ كان حجر الزاوية
الصفحه ٤٤ :
عديدة ، حيث (ما من ملة إلّا وللتناسخ فيها قدم راسخ) (١).
وقد سبقه البيروني
(٤٤٠ ه / ١٠٤٨ م) في كتابه
الصفحه ٦٨ : بعضها لا يكون إلّا بتعليم إلهي وكشف منه تعالى
عن حقائقها من طريق رسله وأنبيائه (ع).
وإذا كان الأمر
الصفحه ١٠١ : ذلك شيئا الّا قالا له : «إنما
نحن فتنة فلا تكفر» فكفر قوم باستعمالهم لما أمروا بالاحتراز منه ، وجعلوا
الصفحه ١٤٤ :
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ)
١٠٦
(بِجَناحَيْهِ
إِلَّا