الصفحه ١٢١ :
وهي النفس ،
فبينهما تلازم في الوجود وتعلق ذاتي ، وهو احتياج ذات كل منهما إلى الآخر في
وجوده
الصفحه ١٢٢ : ، ومن فرد إلى فرد في آن غير آن الأول فيما يكون وجوده في مدة ، كالتغير في
الطعم إلى مرحلة النضوج مثلا
الصفحه ١٣٥ :
على رجوعها إلى
بدنها الذي كان لها في الدنيا.
وقال العلامة
المحقق الشيخ بهاء الدين العاملي
الصفحه ٩٤ :
انتقل منه إلى نفس
الإنسان الموصوفة بالخلق الذميم إلى حيوان يناسب خلقه رداءة ورذالة وخباثة ، فخلق
الصفحه ٤٧ : تحويل صورة
إلى ما هو أقبح منها ، ومنه شيء مسيخ ، ومسخهم الله مسخا ، أي حوّل صورته وشوه
خلقته ، وهو
الصفحه ٧١ : :
هو انتقال النفس
من بدنها الذي كانت فيه إلى بدن آخر من نوع البدن الذي كانت فيه ومن غير نوعه ،
وهكذا
الصفحه ٧٥ : بالتناسخ على فرقتين ، ذهبت الأولى إلى أن الأرواح تنتقل بعد مفارقتها
الأجسام إلى أجساد أخرى وإن لم تكن من
الصفحه ١٤ : بمقدمة التحقيق ، بالإضافة إلى عرض
الموضوع ما يحيط بالموضوع من دراسات وأبحاث تشكل الإطار اللازم للدراسة
الصفحه ٧٨ :
ونسب القول به إلى
السيد الحميري الشاعر ثم لعنه (١) ثم استرسل (أي ابن حزم) في نسبة أمور إلى الشيعة
الصفحه ١٣٣ : يلزم منه التناسخ ، لأن التناسخ كما ذكرنا سابقا هو
انتقال النفس بعد خروجها من بدنها إلى بدن آخر ، والنفس
الصفحه ١٤٤ :
(... وَمِنْكُمْ
مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً
الصفحه ٧٣ : ء تحصيلا وأسخفهم رأيا حيث
ذهبوا إلى امتناع تجرد شيء من النفوس بعد المفارقة للبدن المخصوص لأنها جرمية
دائمة
الصفحه ١١٤ : التناسخ
إلى العقل معتمدين عليه فخانهم ولم يسعفهم فيما ادعوه فكانت دعواهم وهما لا يعرّج
عليه العقل الصحيح
الصفحه ٥ : هذا المصير افتراضات عديدة ، يطمح بعضها إلى أن ميتهم سيعود
إليهم بجسم آخر ، باسم شخص آخر ، يدخل حياتهم
الصفحه ٨ :
كل نص محقق بحاجة
إلى مقدمة تشكل الباب الذي يمكن الدخول منه ، لأن البيوت لا تدخل إلّا من أبوابها