الصفحه ٩٢ : وتقف على محله من
السقوط والسخافة وتتنبه وأنت تطالع إلى سخافة القول بالتناسخ وتسامي العقل الصحيح
عن أن
الصفحه ٤٣ :
و (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ) (١) إلى أكثر من خمسين آية عن البعث والإحياء ويوم القيامة
الصفحه ٦٦ :
ومن ذلك الشذوذ
الاعتقاد بتناسخ الأرواح وانتقالها بعد الموت إلى أبدان أخرى ، وقد قال به جماعة
ممن
الصفحه ٨٣ : الإبعاد عن الرحمة ومثله اللعن ، والآيات الواردة في ذم منكري البعث
كثيرة جمعها في البحار ج ٣ من ص ١٦٥ إلى
الصفحه ١٢٨ :
المزعوم يقتضي عود النفس من القوة في الوجود ـ الذي هو الغاية لها ـ إلى النقص
والضعف فيه ، وهذا العود ممتنع
الصفحه ٧ : طباعة مع العديد من المخطوطات ، التي وضعها السيد المكي. وحيث أن النص
يحتاج إلى تحقيق مصادره ومراجعه
الصفحه ٤٢ :
في الأفلاطونية
المحدثة) (١).
والأفلاطونية
المحدثة نسبة إلى أفلوطين (٢٠٥ ـ ٢٧٠ م) وقد عاش هذا
الصفحه ٤٨ :
النبات والجماد ،
أو إلى الجماد نهائيا حيث تترسخ فيه (١).
وهكذا تتدرج مراحل
التناسخ من الأعلى إلى
الصفحه ٥٤ : استجابة
لطلب الجمهور من المؤمنين من بعض أهل العلم ، «وقد رغب إلي بعضهم أن أكتب فيه
رسالة كشفا عن حقيقته
الصفحه ٥٥ : ،
مستندا إلى تفاسير الطبرسي والفخر الرازي والصافي ، مشيرا إلى قصور العقل في تفسير
كنه الروح وذلك ليس بسبب
الصفحه ٨١ : هذا الكتاب من الروايات صادرا عن الإمام الصادق عليه الصلاة
والسلام ، ونعتقد أنها مكذوبة عليه بلا ريب
الصفحه ١٢٣ :
٣ ـ إن النفس والبدن في أول حدوثهما لهما القوة والاستعداد
للترقي والتطور إلى مراتب الكمال والفعلية
الصفحه ١٢٤ :
تحولات البدن
وخروجه من القوة إلى الفعل ، فلها في كل وقت تحولات وشئون ذاتية بإزاء تحولات
البدن ، من
الصفحه ٤١ :
أفلاطون ، قال وهو
يتناول كأس السم : أنا مسرور لأني سأنتقل إلى مكان آخر (١). أما أرسطو (٣٨٤ ـ ٣٢٢
الصفحه ٢١ : ،
وكان يتوق للتوجه إلى النجف ومتابعة دراسته ، بتشجيع من العلامة المقدس الشيخ عبد
الحسين صادق (١٣٦٥ ه