الصفحه ٨٣ :
في قالب آخر ، فإن
كان محسنا في القالب الأول أعيد في قالب أفضل منه حسنا في أعلى درجة من الدنيا
الصفحه ٧٨ :
بالتناسخ إلى عبد الله بن الخرب الكندي نسبه إليه الكوفي نسبه إليه ابن حزم في
كتاب الفصل
الصفحه ١١٨ :
إن النفس حادثة
أفاض عليها الوجود ، ذو الفيض والجود وهو الله تعالى القديم ولا قديم سواه ،
وحدوثها
الصفحه ١١٩ : استعداده لقبول النفس ، نفس خاصة به لتناسب بينهما
، ولذا نرى أن كل بدن له نفس خاصة به ، ولا تكون نفسي لبدن
الصفحه ٦٩ : يرى القول به ، وإن كان ، فعسى أن يكون ذلك لشبهة عرضت
له لا تؤدي إلى العقيدة بإنكار المعاد ، نعوذ بالله
الصفحه ٩٩ : ) : «ألم ننهكم».
وقال في البحار :
وفي تفسير العسكري (ع) : «مسخهم الله قردة وبقي باب المدينة مغلقا لا يخرج
الصفحه ١٢٥ : في مراتب
ترقيه.
وإنما كان لهما
هذا الترقي من القوة (١) إلى الفعل لأن كلا منهما متحرك بالحركة
الصفحه ١٣٠ : صانع ـ والعياذ بالله تعالى من هذه المقالة ـ ويرتبون على
القول بذلك والقول بعدم تناهي الأبدان ، القول
الصفحه ١٤٤ :
نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ ، بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ
إِنَّ اللهَ كانَ عَزِيزاً
الصفحه ٣٩ : ، حيث كان الاعتقاد بالتناسخ يقوم على انتقال النفس من جسد إلى جسد آخر
أرضي كي تظهر هذه النفس ، وتصل إلى
الصفحه ٦٧ : بالاستعانة بالأنبياء
الذين أمدهم الله تعالى شأنه بالعلم وكشف لهم عن الكون وما فيه من مخلوقات بمقدار
ما اقتضت
الصفحه ٦٨ : بعضها لا يكون إلّا بتعليم إلهي وكشف منه تعالى
عن حقائقها من طريق رسله وأنبيائه (ع).
وإذا كان الأمر
الصفحه ٢٤ : م)
باهتمام نوعي مميز ابتداء من سنة (١٣٥٨ ه / ١٩٣٩ م) ، وفي الوقت نفسه كان المكي
يتابع محاضرات المرجع السيّد
الصفحه ٢١ : ،
وكان يتوق للتوجه إلى النجف ومتابعة دراسته ، بتشجيع من العلامة المقدس الشيخ عبد
الحسين صادق (١٣٦٥ ه
الصفحه ٢٢ :
مدرسة قرائية
دينية ، وكان هذا النوع من المدارس منتشرا في لبنان قبل دولة الاستقلال ، فأعطي
إجازة