الصفحه ٨٥ : الإمام الصادق (ع) ، فكل ما نسب من الرواية إلى
المفضل عن الإمام الصادق ـ في كتاب الهفت ـ مكذوب لا حجة له
الصفحه ٩٨ : هذا بالبحث عن حقيقة
المسخ.
وهو ـ كما جاء في
مجمع البحرين في مادة مسخ ـ تحويل صورة إلى ما هو أقبح
الصفحه ١٤٦ :
الصفحة
نص الحديث
مصدره
١٠٨
كما رواه أبو ذر
عن النبي (ص) قال
الصفحه ١٢٦ :
تعود إلى بدن هو في مرتبه القوة ـ وهو كونه جنينا بعد النطفة والعلقة والمضغة ـ كما
استحال أن يعود البدن
الصفحه ٧٢ : (٤) بالتناسخ وهم من الهند ، قال :
__________________
(١) ولعلهم ينسبون
إلى حران ، اسم بلدة كما في مجمع
الصفحه ٨٨ :
بل يكفرون لأجل
هذا ولقولهم بقدم النفوس ، لأنه لا قديم سوى الله تعالى شأنه كما برهن عليه في كتب
الصفحه ١٣٤ :
الموت رجوعان ،
رجوع في حال السؤال في القبر فإنها تعود إلى بعض كما دلت عليه الروايات ، ورجوع
إليه
الصفحه ٩٠ : آخر من البهائم وغيرها كما قال به بعض التناسخية.
الفسخ
: وهو انتقالها إلى
نبات كما قال به بعض
الصفحه ٧ : مفصلة تتعلق بالمؤلف وسيرته وموقعه العلمي ، كما تتضمن هذه المقدمة دراسة عن
تطور مسألة التناسخ وأنواعه في
الصفحه ٤٥ : إلى إعادة لتبقى ، كما يقول الأول. أما الثاني فيعتبر أن
ارتباط النفس بالجسد طبيعي وبنيوي وليس بالصدقة
الصفحه ١٠٣ :
أشرنا إليه في تحقيق أن المسخ ليس نسخا.
واستدلوا بآيات
كما نقل ذلك عنهم ابن حزم في الفصل ص ٩٢
الصفحه ١٢٧ : حتى تصير مستغنية عن المتعلّق ـ أي البدن ، فعودها بعد فساد
البدن مادية الذات ـ كما يقوله أهل التناسخ من
الصفحه ١٣١ : مبدأ معين ، فكل جسد تختص به نفس واحدة بحسب خصوصيته واستعداده ، كما أوضحناه
في الدليل الأول الذي أقمناه
الصفحه ١٣٣ : القائلون بالتناسخ المعاد ، كما
أنكر بعض الناس المعاد الجسماني لأنه يلزم منه التناسخ الباطل.
وكل ذلك توهم
الصفحه ٨ :
، كما أن هذا النص بحاجة إلى فهارس لمفردات مضامينه من آيات قرآنية ، وشواهد نبوية
، وأسماء أعلام ، وأماكن