الصفحه ٥٢ : ، وكان هؤلاء الباحثون من شتى البلاد الإسلامية ومن غير
العرب ، كالهنود والإيرانيين مما يعني أن كتاب إبطال
الصفحه ٥٤ :
تاريخ
التأليف : ويلاحظ أن المؤلف
قد بدأ كتابة مؤلفه الصغير هذا في ٣٠ شوال من سنة ١٣٨٧ ه / ١٩٦٧
الصفحه ٧٥ :
وقال به جماعة
آخرون ذكرهم ابن حزم في كتاب (الفصل في الملل والنحل) (١).
قال : افترق
القائلون
الصفحه ٧٦ : في الطواف وأغار على أستار الكعبة ، وطرح القتلى في بئر زمزم ، فراجع تفاصيل
ذلك في الكتاب المذكور ، وفي
الصفحه ٧٧ :
وقال الشهرستاني
في كتابه «الملل والنحل» (١) : إن القول بالتناسخ من بدع الخابطية أصحاب أحمد بن خابط
الصفحه ٧٨ : هم منها براء
فراجع كتابه فيما كتبه ثم انظر هل يمكن مع إشاعة هذه الأقاويل الباطلة وتلقينها
للعوام أن
الصفحه ٦ : الكتاب على
ضآلة حجمه يجمع في صورة واضحة ، مختصرة ، وشاملة ، آراء كل الفلاسفة والدهريين ،
وجميع أصحاب
الصفحه ٨ : سنعتمدها في تحقيق كتاب «الإسلام والتناسخ ، أو إبطال التناسخ» فإن
الكتاب المحقق سيكون مشتملا على قسمين اثنين
الصفحه ٤٤ :
عديدة ، حيث (ما من ملة إلّا وللتناسخ فيها قدم راسخ) (١).
وقد سبقه البيروني
(٤٤٠ ه / ١٠٤٨ م) في كتابه
الصفحه ٤٦ : ، وتعرض آراؤهم في متن نص الكتاب ، ـ موضوع التحقيق ـ وهوامشه.
أقسام التناسخ :
قسم الدارسون
التناسخ على
الصفحه ٨٠ :
الرسول الذي جاء
بالكتاب من (بيان) أن يأكل القرطاس الذي جاء به فأكله فمات في الحال» (١).
فبيان
الصفحه ١١٣ : ط النجف.
(٢) عبد الكريم بن
أبي العوجاء جعله في كتاب الفرق بين الفرق ، (ص ٢٧٣ ، نشر دار المعرفة ـ بيروت
الصفحه ١٢٧ :
__________________
(١) أشار إلى هذا
البحث الفيلسوف صدر المتألهين في كتابه (الأسفار) ص ١٠١ ط حجري ونقله عن الحكماء
الإلهيين في
الصفحه ١٣١ : ، وقد توسع في
البحث عن بطلانه غيرنا ، كالفيلسوف الإلهي الكبير صدر المتألهين في كتاب الأسفار ،
والعلامة
الصفحه ١٤١ :
القسم الثاني
ثالثا : فهارس الكتاب
(أ)
فهرس الآيات القرآنية.
(ب)
فهرس الأحاديث النبوية