الصفحه ٥٣ : المخطوطة الوحيدة ، والمكتوبة في غالبها بخط يد المؤلف من ٥٦ صفحة ما عدا
خمس صفحات (٥ ، ٦ ، ٧ ، ٣٣ ، ٣٤
الصفحه ١٧٠ : م). بحار الأنوار
، طبعة إيران الحجرية ، المجلدات ، ٢ ، ٣ ، ١٤.
ـ المفضل الجعفي : كتاب الهفت الشريف من
الصفحه ٢٣ : كتاب المكاسب في معاملات الفقه للشيخ مرتضى الأنصاري (١٢٧٩
ه / ١٨٦٤ م) واضع أساس علم الأصول الحديث
الصفحه ١١ : التناسخ وأنواعه في تاريخ الفكر البشري.
رابعا
: كتب ألفت في الموضوع نفسه.
خامسا
: مخطوطة الكتاب
الصفحه ٦٣ :
القسم الثاني
ثانيا : متن الكتاب
«إبطال التناسخ»
لمؤلفه
حسين مكي العاملي
٣٠ شوال سنة ١٣٨٧ ه
الصفحه ٩١ : ج ٤ ص ٩٨ ، ط حجري في إيران.
(٢) وهذا نسبه صدر
المتألهين إلى بعض أهل التناسخ القائلين بانتقال النفس من
الصفحه ٩٧ :
داخلا في التناسخ
الباطل لأنه دور ينمو في جسم الإنسان ، وتكامل في نفسه ، وانتقال من القوة إلى
الفعل
الصفحه ١٢١ : عند قدماء الفلاسفة هي أن
يخرج الشيء من القوة إلى الفعل تدريجا ، والحركة تقع في المقولات ، ومعنى الحركة
الصفحه ٩٠ : في ترقي الإنسان من الجماد إلى النفس النباتية ، ثم إلى الحيوانية ثم إلى
الإنسانية.
وإلى تناسخ
الصفحه ٣٩ :
الأجيال والأدوار وينتقل إلى كوكب آخر ، ذلك أن النفس في انتقالها من جسد إلى آخر
تكون في حالة محاسبة ذاتها
الصفحه ١٢٢ : في
الألوان من نوع إلى نوع أو صنف أو فرد إلى آخر كما أشرنا إليه ، ومقولة الوضع
كانتقال الجسم من هيئة
الصفحه ١٣٥ : كما أنشأها أول
مرّة ، فليس من التناسخ في شيء» (١).
وقد يرجع إلى
كلامهم هذا ما ذكره الفيلسوف صدر
الصفحه ١٢٥ : في هذا الترقي والتحول جنبا لجنب ، لا
يتخلف أحدهما في مراتب ترقيه وتحولاته من القوة إلى الفعل عن الآخر
الصفحه ٩٤ : التناسخ
عندهم في الأغلب نزوليا من النفس الإنسانية إلى النفس الحيوانية وأبدان البهائم
الشرسة والهيئات
الصفحه ٧١ : :
هو انتقال النفس
من بدنها الذي كانت فيه إلى بدن آخر من نوع البدن الذي كانت فيه ومن غير نوعه ،
وهكذا