الصفحه ١٤ : هدف الكاتب والباحث والمحقق من تأليفه وبحثه وتحقيقه ،
وتتضمن خطوات الدراسة ومراحلها ، ويمكن أن يلحق
الصفحه ٤٣ : عرض المسعودي (٣٤٦ ه / ٩٥٦ م)
لفكرة التناسخ وأشار إلى أن الهنود القدامى وفلاسفة اليونان ومنهم أفلاطون
الصفحه ٥٢ :
وهكذا نلاحظ أن
فكرة التناسخ ـ كونها تتعارض مع البعث الجسدي والمعاد والحساب يوم القيامة ، مما
الصفحه ٩١ : (١).
والنزولي
: أن تنتقل من بدن
الإنسان إلى جسم غير إنساني ، فتنتقل إلى جسم نباتي ، أو تنتقل من بدن الإنسان إلى
الصفحه ١٠٢ :
والإجماع منعقد من
المسلمين (١) على أنه لا شيء من البهائم ، والقردة ، والخنازير ، من ولد
آدم ، وما
الصفحه ١١٠ : يدوم بعد الموت إلى يوم يبعثون ،
فيبقى الشقي في عذاب القبر ما دامت السماوات والأرض ، إلّا ما شاء ربك أن
الصفحه ١٢٩ : ، تتنعم ـ إن كانت سعيدة ـ بنتائج الأعمال الحسنة والأخلاق الشريفة ، وإن
كانت شقية تتعذب بسبب ما صدر عنها من
الصفحه ١٣١ : الرابع يختص بالنزولي. ونخص الصعودي أيضا عنها بالبحث عن بطلانه بالخصوص
فنقول :
إن الحيوان الصامت
لا يمكن
الصفحه ٨ :
، كما أن هذا النص بحاجة إلى فهارس لمفردات مضامينه من آيات قرآنية ، وشواهد نبوية
، وأسماء أعلام ، وأماكن
الصفحه ٣٧ :
قلنا في مقدمة
التحقيق إن مسألة التناسخ قديمة في تاريخ البشر قدم الموت في حياتهم ، لقد فكرت
فيها بعض
الصفحه ٤١ : ق. م) تلميذ أفلاطون ، فقد كان يقول بأن النفس لا تعرف الفناء
لأنها منبثقة عن العقل الفعال. والواقع أن اهتمام
الصفحه ٩٢ : تأملت هذا
الصعود والنزول في تقسيم التناسخ ترى العجب والخرافات التي يربأ كل إنسان عاقل أن
يعتقد بها. ولا
الصفحه ٩٤ : سعيدا وكاملا وترتقي نفسه إلى
الملكوت الأعلى قليل جدا عندهم.
ويلزم أيضا على
رأيهم أن يتصل وقت فساد
الصفحه ١٠٣ : دعاواهم أن منهم من ينتحل الإسلام ،
ومنهم دهريون من فلاسفة قدماء ، وصابئة ، وبراهمة ، وقد ذكر من دوّن
الصفحه ١٤٥ :
مصدره
٨٢ ـ ٨٤
«إن أصحاب
التناسخ قد خلفوا وراءهم منهاج الدين وزينوا لأنفسهم الضلالات