الصفحه ١٠٩ :
فمن السخافة أن
يقال إنها مكلفة مثلنا ، أو أن يقال إنها تدل على التناسخ ، إذ ليس فيها أدنى
إشعار
الصفحه ٦٩ : يرى القول به ، وإن كان ، فعسى أن يكون ذلك لشبهة عرضت
له لا تؤدي إلى العقيدة بإنكار المعاد ، نعوذ بالله
الصفحه ٩٣ :
يقرّه ، قال ما
حاصله (١) : «إن أول منزل ـ الذي تحل فيه لأن يوزاسف يقول بأن الروح جسم حالّة ومنطبعة
الصفحه ١١١ : رواية عن الصادق (ع) أنه قال : «قال الجاهل بعلم
التفسير إن هذا الاستثناء (٣) من الله تعالى إنما هو لمن
الصفحه ٩٦ : السعداء ، وتكثر المسوخ ، ولا حول ولا قوة إلّا بالله ، ونحمده تعالى على أن
وهب لنا عقولا تسامت عن الوقوع
الصفحه ٩٩ :
روي في البحار (١) عن أبي جعفر الباقر (ع) : أن الفرقة المعتزلة عن أهل السبت
لما دخلوا قريتهم بعد
الصفحه ١٢٥ : هو نتيجة كون التركيب بينهما اتحاديا ، أي كون الاتحاد بينهما في
الوجود ، إذ مقتضى هذا الاتحاد أن يسيرا
الصفحه ١٤٤ : يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ
شَيْئاً إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ)
٧٠
النحل
١٦
١٠٥
الصفحه ٧٤ :
فيه القول بإنكار المعاد ـ والعياذ بالله ـ ويلزم منه أيضا أن تكون النفس جسما
وليست جوهرا مجردا وهو باطل
الصفحه ١٢٤ : .
فمراتب القوة
والفعل للنفس يقابلها في وقت
__________________
ـ بالمعلول ، ولا
يمكن أن يتخلف المعلول عن
الصفحه ٩٥ : تقصيرا عن النظر في أن العقل البشري
الذي هو أعظم هبة من الله للإنسان ، ولا يقبل ذلك إلّا من
الصفحه ٦٧ :
العقل وإن أدرك
كثيرا من الحقائق إلّا إنّه يقف عند ما يتوغل متعمقا في التفكير للكشف عن النفس
والروح
الصفحه ٧٢ : كتابه الملل
والنحل (٢) : وإنما نشأ التناسخ والحلول من هؤلاء القوم «أي الحرنانية»
فإن التناسخ هو أن تتكرر
الصفحه ٢٥ : ، وحل المشكلات ........ وقد أجزت له أن يروي عني جميع ما صحت لي
روايته عن مشايخي العظام ... وعلى المؤمنين
الصفحه ٣٩ :
الأجيال والأدوار وينتقل إلى كوكب آخر ، ذلك أن النفس في انتقالها من جسد إلى آخر
تكون في حالة محاسبة ذاتها