الصفحه ١٧١ :
أبي الحديد : عز الدين ، أبو
حامد ، عبد الحميد المدائني المعتزلي (٦٥٦ ه / ١٢٥٨ م). شرح نهج البلاغة
الصفحه ٤٧ : تحويل صورة
إلى ما هو أقبح منها ، ومنه شيء مسيخ ، ومسخهم الله مسخا ، أي حوّل صورته وشوه
خلقته ، وهو
الصفحه ٦٥ :
فاتحة الكتاب ودواعي
تأليفه
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصّلاة والسّلام
الصفحه ٩٣ : الإنسانية إليها ، فلا حيوان عندهم
غير الإنسان ، فبحسب ما يكون له من الأخلاق الذميمة يكون له أبدان حيوانية
الصفحه ١٠٩ : قولهم ، لا يكون ثواب وعقاب في الآخرة ، وهذا هو
إنكار الجنّة والنار والمعاد ، نعوذ بالله من هذا ونبرأ إلى
الصفحه ١٢٥ : ،
__________________
(١) القوة هي مبدأ
الفطرة والاستعداد والتطور ، والوجود الضعيف الذي من ضعفه يقال له : قوة الوجود ،
وإنما يقال
الصفحه ١٤٤ : يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ
شَيْئاً إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ)
٧٠
النحل
١٦
١٠٥
الصفحه ١٥٢ : .
عبد اللطيف فياض ،
٢١.
عبد الله بن الخرب
الكندي ، ٧٨.
عبد الله بن الفضل
، ١٠٠.
عبد الهادي
الصفحه ٣٩ : أدوار حياته ، وتظل مرافقة له
، حتى يتطهر من رذائل الدنيا وموبقاتها فيصبح أهلا لدخول العالم الفلكي ، أي
الصفحه ٦٧ : بالاستعانة بالأنبياء
الذين أمدهم الله تعالى شأنه بالعلم وكشف لهم عن الكون وما فيه من مخلوقات بمقدار
ما اقتضت
الصفحه ٧١ : في بدن إلى ما لا نهاية له. والعقاب والثواب يكونان
في دار الدنيا التي يكون فيها أدوار انتقال النفس إلى
الصفحه ٨٣ : ، وفي آخرها قوله تعالى : (ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُوماً مَدْحُوراً)
، والدحر هو
الصفحه ٨٥ : الإمام الصادق (ع) ، فكل ما نسب من الرواية إلى
المفضل عن الإمام الصادق ـ في كتاب الهفت ـ مكذوب لا حجة له
الصفحه ٨٨ :
بل يكفرون لأجل
هذا ولقولهم بقدم النفوس ، لأنه لا قديم سوى الله تعالى شأنه كما برهن عليه في كتب
الصفحه ٩٨ : منها يقال : «مسخه الله
قردا».
ونص على هذا
المعنى بعض المحققين ، وصرّح به في البحار في الفائدة الثالثة