الصفحه ٣١ : م
، في مقدمة جديدة وضعها ولد المؤلف العلامة السيد علي مكي في دمشق بتاريخ ٩ / ٩ /
١٩٨٥.
(ج)
في الأدعية
الصفحه ٥٣ : ) ، كتبت بخط ولده العلامة السيد علي مكي.
والمخطوطة من
القطع الصغير ، كتبت بخط نسخي جميل واضح ، وتحتوي
الصفحه ١٢٣ : الصفات
والآثار بها يحصل امتياز الأجسام ، فإن لكل جسم أوصافا خاصة ، والأنواع ذوات
الأوصاف الخاصة تتميز عن
الصفحه ١٠٣ : دعاواهم أن منهم من ينتحل الإسلام ،
ومنهم دهريون من فلاسفة قدماء ، وصابئة ، وبراهمة ، وقد ذكر من دوّن
الصفحه ٤٥ : التناسخ (٢).
أما خط الفلاسفة
فقد تمثل بآراء الفارابي (٣٣٩ ه / ٩٥٠ م) في كتابه آراء أهل المدينة الفاضلة
الصفحه ٦٦ :
ومن ذلك الشذوذ
الاعتقاد بتناسخ الأرواح وانتقالها بعد الموت إلى أبدان أخرى ، وقد قال به جماعة
ممن
الصفحه ٧٩ :
ونسب القول به إلى
محمد بن نصير النميري ، نسبه إليه ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة (١).
ونسب
الصفحه ١٢٢ : أن يكون موضوع الحركة
قارا فلا تتحقق في غير القار ، والحركة في القار آنيّة الوجود في الذي له وجود
دفعي
الصفحه ٤١ :
أفلاطون ، قال وهو
يتناول كأس السم : أنا مسرور لأني سأنتقل إلى مكان آخر (١). أما أرسطو (٣٨٤ ـ ٣٢٢
الصفحه ٩٩ :
روي في البحار (١) عن أبي جعفر الباقر (ع) : أن الفرقة المعتزلة عن أهل السبت
لما دخلوا قريتهم بعد
الصفحه ٩٥ : ، وهكذا إلى آخر ما يلزم
قولهم من الخرافات والبدع والأفكار السخيفة.
ومن العجب كيف صار
أهل هذا القول
الصفحه ١١١ : تبارك
وتعالى ليس يخرج أهل الجنة ، ولا كل أهل النار منهما أبدا ، كيف يكون ذلك
الصفحه ١٢٦ : وجود بالقوة ، والآخر له وجود بالفعل ، لما عرفت من عدم التكافؤ ، وإلّا يلزم
التناقض وقد أوضحنا في
الصفحه ٢٨ : ،
تهدم في انفجار حوالي سنة ١٣٣٧ ه / ١٩١٨ م ، إلّا أن نفرا من أهل الخير. ومنهم الوجيه
العراقي ، المحسن
الصفحه ٥٠ :
كفرق البيانية
والجناحية والخطّابية والراوندية والقدرية وغيرهم (١).
وقد تتالت الردود
على هذه