الصفحة |
نص الحديث |
مصدره |
١٠٨ |
كما رواه أبو ذر عن النبي (ص) قال : بينا كنا عند رسول الله (ص) إذ نطحت عنزان فقال (ص) : «أتدرون فيما انتطحا؟ فقالوا لا ندري ، قال (ص) : لكن الله يدري وسيقضي بينهما». |
مجمع البيان للطبرسي في تفسير الآية : (وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ). |
١١١ |
«ذلك في الدنيا قبل القيامة ، لأن في نار القيامة لا يكون غدوّ وعشيّ ... إن كانوا يعذبون في النار غدوّا وعشيا ففيما بين ذلك هم من السعداء ، لا ، ولكن هذا في البرزخ قبل يوم القيامة». (الإمام الصادق). |
المجلسي ، البحار ، المجلد ٣ ص ١٣٢ في أحوال البرزخ. |
١١١ |
«والله تبارك وتعالى ليس يخرج أهل الجنة منها أبدا ، كيف يكون ذلك وقد قال الله تعالى في كتابه : (ماكِثِينَ فِيهِ أَبَداً)». (الإمام الصادق). |
تفسير القرآن للصافي ، في تفسير الآية : (فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا ..). (الآية ١٠٦ من سورة هود). |
١١٣ |
«ويحك هي هي وهي غيرها. (عن الإمام الصادق) في تفسيره الآية : (كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ). |
الطبرسي : مجمع البيان. |