الصفحه ١٢٧ : الكمال في الوجود
والقوة فيه ، فتخرج بحركتها نحوها من النقص إلى الكمال ، ومن الضعف إلى الشدة ،
ومن
الصفحه ١٠١ : ءه أنوارا مضيئة ثم يبقيها ما بقيت السماوات
والأرض ، وأن المسوخ لم تبق أكثر من ثلاثة أيام حتى ماتت ، وما
الصفحه ١٣٥ : كما أنشأها أول
مرّة ، فليس من التناسخ في شيء» (١).
وقد يرجع إلى
كلامهم هذا ما ذكره الفيلسوف صدر
الصفحه ٨٩ : فلاسفة القرن الحادي عشر الهجري توفي في سفره إلى الحج سنة ١٠٥٠ ه بعد أن
حج ماشيا عدة مرّات.
الصفحه ١٣٠ :
توزيع ما يتناهى
على ما لا يتناهى وهو محال بالضرورة (١).
فهم يقولون : إن
النفوس قديمة وليس لها
الصفحه ٩٨ : أكثر من ثلاثة
أيام ، وإليك جملة من الروايات الدالة على ما ذكرناه.
الصفحه ٦٦ : على دعواهم بآيات من القرآن لا تدل على مدعاهم ، ولكنهم
أوّلوها على ما يريدون ، وسنوقفك على هذه الآيات
الصفحه ١١٢ : الآية لا
تدل على ما يدعيه التناسخي من كون العذاب والثواب في الدنيا ، وإنه لا عذاب في
الآخرة ولا جنة ولا
الصفحه ١١١ :
ويدل عليه ما رواه
في مجمع البيان : «في تفسير هذه الآية. آية العرض» عن الصادق قال (ع) : «ذلك في
الصفحه ٨٣ : صوم ولا صلاة إلى آخر ما
ذكره (ع).
(٢) الآية الدالة على
لعنهم ما ورد في سورة الإسراء ؛ الآية : ١٧
الصفحه ٣٩ :
الانتقال إلى كوكب آخر ، بعد تسديد ما عليه من حساب في هذه الدنيا (١).
ويبدو أن الهندوس
لم يحتكروا فكرة
الصفحه ٩٦ : :
فظهر من جميع ما
أسلفنا ذكره وتلوناه من أقوال أهل التناسخ وأقسامه أن النتيجة المترتبة عليها ،
والمقصودة
الصفحه ٤٥ : الدين ، حيث تكلم
على المعاد ، إلى ما خصصه ابن حزم (٤٥٥ ه / ١٠٦٣ م) من صفحات في كتابه الفصل
للكلام على
الصفحه ١٠٠ : الأمة الممسوخة المذكورة في هذه
الآية من بلد على شاطئ البحر اسمها (ايلة) كما روي عن أبي جعفر (ع) على ما
الصفحه ٨٤ : وزينوا لأنفسهم الضلالات ولأنهم قالوا بأنه لا جنة ولا نار ولا بعث
ولا نشور ، وأن القيامة عندهم على ما وصفه