الصفحه ١٢٥ : في هذا الترقي والتحول جنبا لجنب ، لا
يتخلف أحدهما في مراتب ترقيه وتحولاته من القوة إلى الفعل عن الآخر
الصفحه ٢٧ : ، فقد أنشأ مسجد الإمام علي في حي الأمين في دمشق سنة ١٣٨٩ ه / ١٩٦٩ م ،
وقد ضم هذا المجمّع الديني إلى
الصفحه ١٢٠ : تكاملها محتاجة إلى
البدن ، والبدن في وجوده وتكامله محتاج إليها ، لأن الناقص من حيث هو ناقص مفتقر
يستحيل
الصفحه ٤٨ :
النبات والجماد ،
أو إلى الجماد نهائيا حيث تترسخ فيه (١).
وهكذا تتدرج مراحل
التناسخ من الأعلى إلى
الصفحه ٤٢ : إلى الخلود وجنة الخلد ، ودار الخلد ، والخلود في النار أو في الجنة
بأكثر من ستين آية (٣) ، كما تكرر في
الصفحه ٤٩ :
رابعا : كتب ألفت في
الموضوع نفسه
تشغل مسألة
التناسخ جانبا كبيرا من التراث ، إذ بالإضافة إلى
الصفحه ١٣٢ : ويحصل على الكمال ، فليس كمال الحيوان إلّا بقوتي الغضب والشهوة اللتين لا
تتركان طريقا له إلى الكمال
الصفحه ١٧٦ : ................................................. ٧٢
٣ ـ ما نسب للإمام الصادق في وصف التناسخ.......................... ٨٢
٤ ـ موقف الفخر الرازي من
الصفحه ١٠ :
أولا
: تحقيق هذا الكتاب وتقديمه
للقراء ، وإخراجه من عالم المخطوطات إلى عالم الطباعة والانتشار
الصفحه ٥١ :
التناسخ للمولى محمد علي بن محمد جعفر إمام الجمعة في رشت ـ إيران ، والمتوفى سنة
١٣٢٠ ه / ١٩٠٢ م ، وضع
الصفحه ١٦٧ : بن مكرم بن علي (٧١١ ه /
١٣١١ م). لسان العرب ، دار صادر ـ دار بيروت ، بيروت ، ١٩٥٦.
ـ ابن النديم
الصفحه ٢٠ : الحسين في
كتّاب بلدته أولا ، ثم في مدرستها الرسمية التي كانت تعتمد اللغة الفرنسية إلى
جانب العربية
الصفحه ١١٥ :
بطلان التناسخ
عقلا عدم إمكان انتقال النفس إلى بدن آخر غير بدنها الذي فارقته ، ولهم أدلة أخرى
ذكرها
الصفحه ١٥ : ، بالإضافة إلى عرض مخطوطة الكتاب بشكلها ومنهجها.
الصفحه ١٠٢ :
والإجماع منعقد من
المسلمين (١) على أنه لا شيء من البهائم ، والقردة ، والخنازير ، من ولد
آدم ، وما