الصفحه ٢٦ : عديدة حتى تاريخ انتقاله إلى دمشق نهائيا سنة ١٩٥٥ م
، ليتولى المهمة مكانه ولده العلامة السيّد علي.
لقد
الصفحه ١٣٨ : :
(منها) : ما تقدم
ذكره من رواية هشام بن الحكم عن الصادق (ع) المتقدم ذكرها في بحث نقل الأقوال في
التناسخ
الصفحه ٥٣ : المخطوطة الوحيدة ، والمكتوبة في غالبها بخط يد المؤلف من ٥٦ صفحة ما عدا
خمس صفحات (٥ ، ٦ ، ٧ ، ٣٣ ، ٣٤
الصفحه ٤٦ : أقسام وأشكال ، فهو نسخ ، ومسخ ، وفسخ ، ورسخ.
أما
النسخ : فهو انتقال روح
الإنسان إلى جسد آخر ، ومنه
الصفحه ٥٥ : لا يعتمد طريق الفلاسفة بل يلجأ
إلى الإسلام لتفسير حقيقة النفس ، وهو كمفكر إسلامي يناقض التناسخ من
الصفحه ٢١ : ،
وكان يتوق للتوجه إلى النجف ومتابعة دراسته ، بتشجيع من العلامة المقدس الشيخ عبد
الحسين صادق (١٣٦٥ ه
الصفحه ١٣٤ :
الموت رجوعان ،
رجوع في حال السؤال في القبر فإنها تعود إلى بعض كما دلت عليه الروايات ، ورجوع
إليه
الصفحه ٢٢ :
مدرسة قرائية
دينية ، وكان هذا النوع من المدارس منتشرا في لبنان قبل دولة الاستقلال ، فأعطي
إجازة
الصفحه ٥ : الناس
الأوّلون على هذه الأرض ، فكّر أهلهم في مصيرهم بعد الموت ، في استمرار وجودهم أو
عدمه ، طارحين حول
الصفحه ٦٨ : يمكن الحكم جزما بأنها تنتقل بعد الموت إلى جسم آخر على
سبيل التناسخ ، وهل هذا إلّا جزاف من القول
الصفحه ٥٠ : (٢) إلى جانب الردود المتأخرة والتي حمل كل كتاب منها اسم «إبطال
التناسخ» وقد وضع بعض هذه الكتب باللغة
الصفحه ٢٥ :
، السيد حسين يوسف مكي العاملي ..... قد بذل جهده في تحصيل العلوم الدينية فحضر على جماعة من
أعيان الفضلا
الصفحه ٦ : ، فهبّ المفكرون
المسلمون ، على مرور القرون يوضحون موقف الإسلام من هذه القضية ويفندونه ، وظهرت
مؤلفات
الصفحه ١١٧ : ـ بمعنى عدم
إمكانه عقلا ـ نوضحه من عدة وجوه :
«الوجه
الأول» : ما اعتمده جملة
كثيرة من الفلاسفة
الصفحه ١٩ :
ألف : نسبه ،
نشأته ، دراسته :
هو الحسين بن
محمود بن إبراهيم ، بن يوسف بن إبراهيم بن علي