الصفحه ١٦٨ : ه / ١٠٤٨ م). ما للهند
من مقالة ، طبعة أدوار سخاو ، لندن ، ١٨٨٧ م.
ـ الرازي : محمد بن أبي بكر (بعد
الصفحه ٩١ :
فالصعودي
: هو انتقال النفس
من بدن إنساني إلى بدن إنساني منفصل عن البدن الأوّل على سبيل الترقي
الصفحه ٧٦ :
قال : وذهب هؤلاء
إلى أن التناسخ إنما هو على سبيل العقاب ، قالوا : فالفاسق السيئ الأعمال تنتقل
روحه
الصفحه ١٢١ : أو فرد إلى فرد أو صنف آخر على سبيل الاتصال في هذا التبدل
والتحرك ، كالتحول من السواد إلى البياض ، أو
الصفحه ١٢٢ : إلى أخرى كالانتقال من القيام إلى القعود مثلا ، ومقولة
الأين كانتقال الجسم من مكان إلى آخر على سبيل
الصفحه ٩٤ :
انتقل منه إلى نفس
الإنسان الموصوفة بالخلق الذميم إلى حيوان يناسب خلقه رداءة ورذالة وخباثة ، فخلق
الصفحه ٩٠ :
النسخ
: وهو انتقال النفس
من بدن إلى بدن آخر إنساني.
المسخ
: وهو انتقالها من
بدن إلى بدن حيوان
الصفحه ١٢٣ : ، فالنفس لها تحولات وارتفاع من القوة
إلى الفعل بإزاء
__________________
ـ النوعية التي
يتحصّل بها
الصفحه ٧٥ : بالتناسخ على فرقتين ، ذهبت الأولى إلى أن الأرواح تنتقل بعد مفارقتها
الأجسام إلى أجساد أخرى وإن لم تكن من
الصفحه ١١٤ :
مبحث التناسخ الذي
تقدّمت الإشارة إليه في كلامهما وفي محله من هذين الكتابين ، وكلها لا تدل على
مدعى
الصفحه ٧٣ : ظهوره انخلق من هذا الدهن مثله طير
فيطير ويقع على الشجرة ، وهو أبدا كذلك ، قالوا : فما مثل الدنيا وأهلها
الصفحه ٨٢ : المخلوقين بحجة من روى أن الله عزوجل خلق آدم على صورته ، وأنه لا جنة ولا نار ، ولا بعث ولا
نشور ، والقيامة
الصفحه ٨٧ :
في تفسير قوله
تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ) (١) : ذهب القائلون بالتناسخ إلى أن
الصفحه ١٢٤ :
تحولات البدن
وخروجه من القوة إلى الفعل ، فلها في كل وقت تحولات وشئون ذاتية بإزاء تحولات
البدن ، من
الصفحه ١٠٧ :
مِنْ
شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) (١).
قال في مجمع
البيان : استدلت جماعة من أهل